الصفحه ٤٣ : عبد الله ودخل ما معنى التعجب ، ويقول إنه تمثيل ولم
يتكلم العرب به (١) ، ومن ثمّ قال النحاة إن ما نكرة
الصفحه ٧٣ : كلامه قاعدة عامة لعمل العوامل مضمرة ، إذ يقول :«وإذا
عملت العرب شيئا مضمرا لم يخرج عن عمله مظهرا فى الجر
الصفحه ١١٤ : أنه ينبغى أن يقتصر فى الباب على السماع والقياس
عليه دون الإتيان بصور معقدة لم يرد لها مثيل عن العرب
الصفحه ١٥٩ : وعبارات اللغة
عن جميع العرب بدويهم وحضريهم ، بينما كانت المدرسة البصرية تتشدد تشدداً جعل
أئمتها لا يثبتون
الصفحه ١٨٣ :
أحيانا بأحكام دون شواهد تسندها من اللغة ومما جرى فى الندرة على ألسنة بعض
العرب. ومما نسوقه أيضا من
الصفحه ١٩٠ : وعدات وثبة وثبات ينصب بالفتحة مستدلا على ذلك بحكايته عن العرب «سمعت لغاتهم»
بالنصب (٣) وجاء عن العرب
الصفحه ١٩٣ :
ومعنى ذلك كله
أن الفراء عنى منذ نشأته فى الكوفة والبصرة بالوقوف على ثقافات عصره الدينية والعربية
الصفحه ٢٨٨ : الحواضر الأندلسية مبادئ العربية عن طريق مدارسة
النصوص والأشعار ، يدفعهم إلى ذلك حفاظهم على القرآن الكريم
الصفحه ٢٩٠ : الزبيدى فى بيان مكانته فى تاريخ
النحو بالأندلس : «لم يكن عند مؤدبى العربية ولا عند غيرهم ممن عنى بالنحو
الصفحه ٣٠١ : المتوفى سنة ٦٠٩
للهجرة ، كان إماما فى العربية أخذ النحو عن ابن طاهر ، وأقرأه فى موطنه ، ورحل
عنه إلى
الصفحه ٣٠٦ :
إلى مفعولين أو ثلاثة ، لما فى ذلك من تكلف لصيغ لم تأت عن العرب. وبنفس
الصورة درس باب الاشتغال
الصفحه ٣٠٩ : العربية عن غير عالم فى موطنه ، واستمع
إلى الشلوبين ، ورحل إلى المشرق حوالى سنة ٦٣٠ ولقى ابن الحاجب وأخذ
الصفحه ١١ :
الفصل الأول
البصرة واضعة النحو
١
أسباب وضع النحو
يمكن أن نردّ
أسباب وضع النحو العربى
الصفحه ١٣ : واضعوها المبكرون. وهذا نفسه ما حدث فيمن نسبت إليهم الخطوات الأولى فى وضع
النحو العربى ، وفى ذلك يقول
الصفحه ١٦ : المتزيّدين ، وهو عبث جاء من أن أبا الأسود نسب إليه حقّا أنه
وضع العربية ، فظن بعض الرواة أنه وضع النحو ، وهو