الصفحه ٥٨ :
ولم تذكر كتب
التراجم أنه رحل إلى البادية فى طلب اللغة والسماع عن العرب ومشافهتهم ، غير أن ما
الصفحه ١١٩ :
من الأسماء والأفعال ، فإذا سئلت عن مسألة فانظر هل بنت العرب على مثالها
فإن كانت بنت فابن مثل ما
الصفحه ١٥ : بعده (٥٥ ـ ٦٤ ه) فى أن يضع للناس رسم العربية. وقيل : بل وفد على
زياد ، فقال له : إنى أرى العرب قد
الصفحه ٢١٨ :
الناس صنفان شامت
وآخر مثن
بالذى كنت أصنع (١)
وقد يقف لينصّ
على أن العرب قد
الصفحه ٣٠٥ : حملة على الفقه والفقهاء ، وإنما فى حملة على النحو
والنحاة من حوله ، إذ وجد مادة العربية تتضخم بتقديرات
الصفحه ٣٧ : يفقه أسرار العربية ودقائقها فى العبارات والألفاظ فقها لعل
أحدا من معاصريه لم يبلغه ، ويتوقف سيبويه مرار
الصفحه ٤٤ :
ذلك تلميذه ، فقال إنها حينئذ تكون بمعنى لعلها ، إذ يستعمل بعض العرب ، أن
المفتوحة بمعنى لعل
الصفحه ٥٣ : .
وكان يبنى
القياس على الكثرة المطّردة من كلام العرب ، مع نصّه دائما على ما يخالفه ،
ومحاولته فى أكثر
الصفحه ٥٤ : عمن يقولون من
العرب : «مررت بأخواك وضربت أخواك» معاملين الأسماء المثناة معاملة الأسماء
المقصورة ، فقال
الصفحه ١٣٢ : سفرجل على سفيريج. (٤) وكان يعلل لوقف العرب على الكلمات ونقل حركتها إلى ما
قبلها ، إذ يقولون قام عمر بنقل
الصفحه ١٦٠ : العرب فى حواضر العراق ، وكثير منهم كان البصريون لا
يأخذون عنهم ولا عن قبائلهم المقيمة فى مواطنها الأصلية
الصفحه ١٧٣ : ، وراعته روايته لأشعار العرب وأقوالهم ، فسأله يوما عن
ينابيع هذه الرواية ، فقال له إنها من ملابسة أهل
الصفحه ٢١٥ : به ،
فقد كانوا يصطلحون على أن روايته بالمعنى وأنه رواه أعاجم غير ثقات فى العربية.
أما القراءات فهى
الصفحه ٢٥٨ :
ومن ذلك باب ما قيس على كلام العرب فإنه يصح من كلامهم (١) ، وباب الامتناع من تركيب ما يخرج عن
الصفحه ٢٨ :
فيه العرب وهم حجة؟ قال : أعمل على الأكثر ، وأسمّى ما خالفنى لغات». ورويت
له فى كتب النحاة بعض آرا