الصفحه ٣٣٣ : إلى أن «ذو وذوو» لا تضافان إلى الضمير خلافا للجمهور لما جاء عن العرب فى
النثر من مثل قولهم : «إنما
الصفحه ٣٣٨ : التى ألف منها ابن منظور معجمه الكبير لسان
العرب كما يقول فى مقدمته ، واسمه يتردد فيه ترددا واسعا. ومن
الصفحه ٣٤١ : علم العربية. وعليه تتلمذ أبو حيان حين نزوله مصر ، وله مصنفات مختلفة من أهمها
شرح على المقرب لابن عصفور
الصفحه ٣٤٥ : العرب من يصرف سراويل وأنكر ابن مالك
ذلك عليه (٦). وكان يرى أن ما المصدرية قد تعمل عمل أختها أن كما فى
الصفحه ٣٤٦ : العربية منذ حياته ، فأقبل عليه
الطلاب من كل فجّ يفيدون من علمه ومباحثه النحوية الدقيقة واستنباطاته الرائعة
الصفحه ٣٤٨ : العرب» مبتدأ مرفوع بالابتداء ، يقول : «وليس المرفوع بعد لو لا
فاعلا بفعل محذوف ولا بلولا ، خلافا لزاعمى
الصفحه ٣٥٤ : «المغنى» فى الواقع موسوعة كبرى لعرض آراء
النحاة السابقين له فى مختلف الأصقاع العربية ، وهو ليس عرضا فقط بل
الصفحه ٣٥٦ : فى لسان العرب على ما حكاه سيبويه عنهم» (٢). ويعرض لآراء النحاة فى رافع المبتدأ والخبر ، ويختار
رأى
الصفحه ٣٦٠ : الذهب ٨ / ١٦٥.
(٣) شرح الأشمونى
ومعه حاشية الصبان (طبع دار الكتب العربية الكبرى) ١ / ٤٣.
الصفحه ٣٦٢ : ٤ / ٤٨ وتاريخ الآداب العربية فى
القرن التاسع عشر لشيخو ١ / ٥١.
(٣) راجع فى ترجمة
السيوطى ترجمته لنفسه
الصفحه ٣٦٤ : ـ أن الأسماء قبل تركيبها فى العبارات لا مبنيّة ولا
معربة لعدم الموجب لكل منهما (١). وجاء عن العرب
الصفحه ٣٧١ : ، وخاصة فى المسائل النظرية ،
وهاجم التمارين غير العملية ، مما لم يجر على ألسنة العرب ، وهو يكثر من الرد