الصفحه ٢٩٥ : العربية ، وصنّف شروحا على كتب مختلفة
للبصريين والبغداديين مثل كتاب سيبويه وكتاب المقتضب للمبرد وأصول ابن
الصفحه ٢٩٦ : الأعلم الشنتمرى ، كان علما فى العربية لعصره
وتجوّل فى مدن الأندلس معلما يقبل عليه الطلاب من كل فجّ ، ومن
الصفحه ٢٩٧ : ، لمجىء ذلك فى الشعر والنثر ، مثل : «وطبت
النفس يا قيس بن عمرو» وقول العرب : سفه زيد نفسه (٢). وذهب
الصفحه ٢٩٩ : النبوية المتوفّى سنة ٥٨١ للهجرة ، وهو تلميذ ابن
الطراوة وابن طاهر. وكان بارعا فى العربية والتفسير وعلم
الصفحه ٣٠٢ : المكنى بأبى على المتوفّى سنة ٦٤٥
للهجرة تلميذ السّهيلى والجزولى. كان إمام عصره فى العربية غير مدافع
الصفحه ٣٠٣ : الخزرجى
الأندلسى المتوفّى بتونس سنة ٦٤٦ تلميذ ابن خروف ، كان إماما مقدما فى العربية
عاكفا على تعليمها. وله
الصفحه ٣١٥ : «أم» المنقطعة تعطف المفردات مثل «بل»
مستدلا بقول بعض العرب : «إن هناك لإبلا أم شاء» (٩) ، وأن «حرّى
الصفحه ٣١٦ : ٢ / ١٣٠.
(١٤) نعم : اسم
قبيلة. يوم الصليفاء : أحد أيام العرب.
الصفحه ٣١٧ : مدينة إثر مدينة ،
حتى لم يعد للعرب إلا رقعة ضيقة هى إمارة غرناطة التى ظلت صامدة لهم نحو قرنين
ونصف. وظل
الصفحه ٣١٨ : الأول إنما هو بعض المتأخرين
غير ملتفتين إلى أن الإلباس واقع فى العربية بدليل أسماء الأجناس والمشتركات
الصفحه ٣٢١ : : «لم يؤلّف فى العربية
أعظم من هذين الكتابين ولا أجمع ولا أحصى للخلاف وعليهما اعتمدت فى كتابى جمع
الصفحه ٣٢٤ : قائلا إنه لا ينبغى أن تقاس الصلة على جملة الخبر ولا أن يذهب إلى
ذلك إلا بسماع ثابت عن العرب (٥). وكان
الصفحه ٣٢٦ :
موصوفة ، أما قولهم : «مررت بما معجب لك» فما فيه زائدة (١). وكان سيبويه يذهب إلى أن قول بعض العرب
الصفحه ٣٢٩ : » فخطّأه النحاس قائلا : ليس فى كلام العرب
افعلوت ولا افعليت. فقال أبو العباس : إنما سألتنى أن أمثّل
الصفحه ٣٣٠ : العرب (٤). وكان يجوّز مع أستاذه الزجاج أن تدخل لام الابتداء على
معمول الخبر المقدم إذا كان مفعولا به مثل