الصفحه ١٢٧ : إنه
لا يوجد فى كلام العرب مثنى وجمع مبنيان ، ونقض
__________________
(١) الهمع ١ / ٢٢١
الصفحه ١٢٨ :
فى أشعار العرب مثل :
تزوّد مثل
زاد أبيك فينا
فنعم الزّاد
زاد أبيك زادا
الصفحه ١٣٦ : ١ / ١٧٥ والهمع ١ / ١٩٥.
(٥) الرضى على الكافية
١ / ١٧٨ والإنصاف ص ١١٠ وأسرار العربية ص ١٨٣ والهمع ١ / ٢٢٠.
الصفحه ١٤٢ :
__________________
(١) الخصائص ٣ / ١٠٥.
(٢) أسرار العربية ص
٣٢٣.
الصفحه ١٤٦ : مقصورة ابن دريد
وكتاب الإقناع في النحو لم يتمه وكتاب صناعة الشعر والبلاغة وكتاب جزيرة العرب.
وما زال
الصفحه ١٥٣ : ءاتهم فى العالم العربى ، وهم عاصم وحمزة
والكسائى. وعنيت بجانب ذلك عناية واسعة برواية الأشعار القديمة
الصفحه ١٧٢ : . وكأنه رأى أنه لن يحسن العربية
إلا إذا استمع إلى معلميها بالبصرة فرحل إليهم ، وأخذ ينتقل بين حلقات عيسى
الصفحه ١٩٢ : الاختلاف إلى حلقة أبى جعفر الرّواسى
وكأنه لم يجد عنده كل ما يريد من علم العربية ، مما جعله يرحل إلى البصرة
الصفحه ١٩٧ : (٢). أما فعل الأمر فمقتطع عنده من المضارع المجزوم بلام
الامر ، يقول : «العرب حذفت اللام من فعل المأمور
الصفحه ٢٠٦ : لعدم تصرفهما
ولدخول حرف الجر عليهما فى بعض كلام العرب وأشعارهم كقول أعرابى بشّر بمولودة : «والله
ما هى
الصفحه ٢١٣ : . وقال الفراء إن العرب تطابق فى
هذا التعبير
__________________
(١) معانى القرآن ١ /
٥٨ ، ١٧٨ ـ ١٨١
الصفحه ٢١٧ : النافية عمل ليس لسماع ذلك عن بعض العرب ولقراءة سعيد بن جبير : (إن الذين
تدعون من دون الله عبادا أمثالكم
الصفحه ٢١٩ : العرب من يجزم
الهاء ، أو بعبارة
__________________
(١) معانى القرآن ١ /
٨٨ ، ٢ / ٩١.
(٢) انظر
الصفحه ٢٢٠ : الجار ، وقال
: «فى ذلك قبح لأن العرب لا تردّ (لا تعطف) مخفوضا على مخفوض وقد كنى عنه (أى أضمر
كالهاء فى
الصفحه ٢٢١ : (وأنشد البيت) بشىء
وهذا مما كان يقوله نحويّو أهل الحجاز ولم نجد مثله فى العربية (١)» وقال فى موضع آخر