الصفحه ٥٢ : ، فجعلوا وصفه إذا
كان مفردا بمنزلته : قلت : أفرأيت قول العرب كلهم :
أزيد أخا
ورقاء إن كنت ثائرا
الصفحه ٥٥ : تطبيق قاعدة فى مثال لم يأت
عن العرب. وعمّم النحاة ذلك فيما بعد واتسعوا فيه إظهارا لمهارتهم وقد يكون بعض
الصفحه ٥٦ : أن الخليل يعدّ بحق واضع النحو العربى فى صورته المركبة ، سواء من حيث عوامله
ومعمولاته الظاهرة والمقدرة
الصفحه ٥٩ :
وتوجيهه ضعيف. وكان سيبويه ونحاة البصرة يهدرون ما يجرى على لسان عرب
الحطمة لما دخل على سلائقهم من
الصفحه ٦٢ : الباب باسم «باب الاشتغال». ومن ذلك عنوانه
فى أول الكتاب : «هذا باب مجارى أواخر الكلم من العربية» (٣) وهو
الصفحه ٦٣ :
الشعرية ونسبة المجهول منها إلى من نظموه من العرب ، وكان أول من عنى بذلك
الجرمىّ ، وفى ذلك يقول
الصفحه ٦٨ : لَمَّا
جَمِيعٌ لَدَيْنا مُحْضَرُونَ). ويذكر أن بعض العرب يعملها وهى مخففة فيقول : «إن عمرا
لمنطلق
الصفحه ٧٦ : فى هذه الحال ، وبعض العرب يقول كلمته
فوه إلى فىّ كأنه يقول كلمته وفوه إلى فىّ أى كلمته وهذه حاله
الصفحه ٩٨ : المفرد العلم المرفوع إذا
أكّد بمضاف جاز فيه النصب والرفع إذ حكى عن بعض العرب يا تميم كلّكم بالرفع
الصفحه ١٠٢ : مبتدأ مرفوع ، وكل ما فى الأمر أن العرب
أنابت فيها الضمير المخفوض عن الضمير المرفوع أى أنهم أنابوا مثل
الصفحه ١٠٥ : وعدم ، إذ جاء عن العرب ظننتنى وفقدتنى وعدمتنى
، واستثنى النحاة أيضا فعل ضرب ، تقول : ما ضربنى إلا أنا
الصفحه ١٠٨ :
والصرفية المبثوثة فى كتابه ، وهو خلاف بناه كما قلنا آنفا على خصب ملكاته
وسعة معرفته بلغات العرب
الصفحه ١١٠ : علّل لظاهرة الترادف فى اللغة بنفس
العلة ، إذ يقول : «إنما أوقعت العرب اللفظتين على المعنى الواحد ليدلوا
الصفحه ١١١ : يلق
__________________
(١) الإنصاف ص ١٣
وأسرار العربية ص ٥١ والهمع ١ / ٤٧.
(٢) الهمع ١ / ٣٨
الصفحه ١١٣ : (١). وذهب المذهب نفسه فى
__________________
(١) الإنصاف ص ١٣
وأسرار العربية ص ٥٢ والزجاجى ص ١٤١ والهمع