الصفحه ١٦٢ :
فيه جواز شىء مخالف للأصول جعلوه أصلا وبوبوا عليه» (١) وقالوا : «عادة الكوفيين إذا سمعوا لفظا فى
الصفحه ١٧٤ :
القياس المبنى على استعمالهم وما يدور فى ألسنتهم. والمهم أن هذه المناظرة أرست
أصلا من أصول المدرسة الكوفية
الصفحه ١٩١ : » (٧).
ولعل فى كل ما
أسلفنا ما يوضح نشاط هشام فى درس النحو على ضوء الأشعة التى سالت من آراء الكسائى
وأصوله
الصفحه ١٩٥ : كتاب يجمع أصول النحو ، ويقال إنه أفرد له حجرة فى الدار ووكّل به
من يقومون بكل حاجاته ، وصيّر له جماعة
الصفحه ٢٢٦ : نهجاه لمدرستهما من أصول وما دار على لسانيهما من مصطلحات وما
أخذا به أنفسهما من السماع عن العرب والتوسع
الصفحه ٢٥٤ :
فى اصطلاحات المناطقة والمتفلسفة والمتكلمين وأصحاب علم الأصول. ونحسّ فى
وضوح أنه يقف مع البصريين
الصفحه ٢٥٩ :
ولعلنا لا نغلو
إذا قلنا بعد ذلك إن أكثر الأصول التى اعتمدها ابن جنى فى كتابه الخصائص إنما
استمدها
الصفحه ٢٦٦ : إمامة أستاذه ، بل لعله بذّه وخاصة فى وضع أصول التصريف على نحو ما يتضح
فى الخصائص. وأتاحت له رفقته بأبى
الصفحه ٢٦٧ : أن يضع للتصريف أصولا على المذهب الذى سبقه إليه علماء الكلام والفقه
فى وضع أصولهم ، وهى أصول يصدق منها
الصفحه ٢٧٨ : . وله فى علم الجدل النحوى مصنف غير منشور
، ومصنف آخر فى أصول النحو سماه لمع الأدلة ، منشور بدمشق ، فصّل
الصفحه ٢٨٢ : عليه ، فجميعها هى الأخرى أصول وليست فروعا للمفعول به (٢). وما يلبث أن يذكر المذاهب التى مرت بنا لسيبويه
الصفحه ٢٩٠ : والاستنباط والاعتراض والجواب وطرد الفروع إلى
الأصول ، فاستفاد منه المعلمون طريقه ، واعتمدوا ما سنّه من ذلك
الصفحه ٢٩٥ : العربية ، وصنّف شروحا على كتب مختلفة
للبصريين والبغداديين مثل كتاب سيبويه وكتاب المقتضب للمبرد وأصول ابن
الصفحه ٣٢٣ : الأشياء إلى أصولها وأيضا لأن السماع بالتاء فى مثل
قول عمر بن أبى ربيعة : «لعلهما أن تبغيا لك حاجة
الصفحه ٣٣٤ : استوفى فيه العلل
والأصول وصنّف مصنفات أصغر منه اشتغل بها المصريون. وصنف فى إعراب القرآن كتابا فى
عشرة