الصفحه ١٦٤ :
فقد استخدموا القياس أحيانا بدون استناد إلى أى سماع ، ونضرب لذلك مثلا
قياسهم العطف بلكن فى الإيجاب
الصفحه ٢٨٨ :
الفصل الثانى
المدرسة الأندلسية
١
النشاط النحوى فى الأندلس
لا نكاد نمضى
فى عصر بنى أمية
الصفحه ١٨٨ : ء الأثرياء وذوى الجاه ، ففى أخباره أن الرّخّجى كان يجرى عليه فى كل
شهر عشرة دنانير ، وأن إسحق بن إبراهيم بن
الصفحه ٦١ : إلى ما يشبه نجوما قطبية ثابتة ظل النحاة بعده إلى
اليوم يهتدون بأضوائها فى مباحثهم ومصنفاتهم. ويمكن أن
الصفحه ١٧٧ : فى
حاجة إلى أن نبدئ ونعيد فى أن البصريين عنوا بهذه الشواذ وتسجيلها ، ولكنها عناية
من باب آخر ، إذ
الصفحه ٦٩ :
زيدا جالس» و «أما اليوم فإنى ذاهب» عملت فيهما لما فيها من معنى الفعل ، ومنع أن
يكون العامل فيهما خبر إن
الصفحه ١٥٨ :
المازني والمبرد والزجاج، بينما أغلق الكوفيون الذين خلفوهما هذا الباب، بل
لقد مضوا يتوسعون في
الصفحه ٧٨ :
السببية التى ينصب بعدها المضارع ، وقد يأتى مرفوعا ، يقول (١) :
«اعلم أن ما
ينتصب فى باب الفاء قد
الصفحه ٣٤٧ : «أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك» وهو مطبوع مرارا ، وشرحه الشيخ خالد
الأزهرى باسم «التصريح على التوضيح
الصفحه ٣٦٣ : مختلفة ، منها شرحه لمغنى
ابن هشام وشرحه لشواهده ، وكتاب الاقتراح فى أصول النحو ، ألّفه كما يقول فى
مقدمته
الصفحه ٣٧٢ : له أيضا ، والأشمونى شارح الألفية ، والصبان وله حاشية
على هذا الشرح. ويستمر نشاط هؤلاء الشراح فى العصر
الصفحه ٩٧ :
(نُكَفِّرْ عَنْكُمْ
سَيِّئاتِكُمْ)(١). وتابعه فى إعمال إنّ إذا دخلتها ما الكافة جوازا مثل
إنما
الصفحه ٢٨٩ : ، وبين مصنفاته كتاب فى إعراب القرآن. ويعنى فى
نفس القرن مفرج (٣) بن مالك النحوى بوضع شرح على كتاب الكسائى
الصفحه ٢٢٦ :
يرعاه إلى أن توفى ، ولم يلبث الموفق أخو الخليفة المعتمد الذى كان يطلق
يده فى أموال الدولة يدبرها
الصفحه ٣٤ : ، وثالثة فى العوامل ويظن القفطى أنها منتحلة عليه ، ورابعة
لعلها من عمل غيره إذ تسمّى «شرح صرف الخليل