الصفحه ٣١٩ : سيبويه وشرح على إيضاح الفارسى وشرح على الجمل للزجاجى
فى عشر مجلدات. وكان يذهب إلى أن «ليت» إذا اقترنت بما
الصفحه ٦٢ : الباب باسم «باب الاشتغال». ومن ذلك عنوانه
فى أول الكتاب : «هذا باب مجارى أواخر الكلم من العربية» (٣) وهو
الصفحه ٣٣٢ : الكتاب شرح مفرد
يذلّله ويحل مشاكله. وعنى بالقرآن الكريم ، فكتب فيه كتبا مفيدة ، منها كتاب معانى
القرآن
الصفحه ٣٥٢ : ء إفادة أما التوكيد فى مثل «أما زيد فمنطلق»
ويقول : «قلّ من ذكره ولم أر من أحكم شرحه غير الزمخشرى فإنه قال
الصفحه ٢٩٢ : أكبر معجم مؤلف حسب المعانى هو المخصص المطبوع بالقاهرة
فى سبعة عشر مجلدا ، وقد صبغ مباحثه فيه بصبغة
الصفحه ٣٥٧ : ابن هشام» والحاشيتان جمعا مطبوعتان معا. ومن أمثلة
تعقبه لابن هشام فى مغنيه أنه ذهب فى باب «أم» إلى
الصفحه ٣٥٨ : الوضع بخلاف جير وأن من يقولون باسميتها لا يثبتون جير
الحرفية. وعرض ابن هشام فى باب «ما» إلى أنها تكون
الصفحه ٣٥ : حروف الزيادة فيها عشرة ، وتجمعها حروف كلمة «سألتمونيها»
وقد رأى أن تنطق فى الميزان بلفظها ، ليمتاز
الصفحه ٣٣٨ : والشرح والتفسير. وعلى نحو ما كان ابن
برى قيّما بالنحو كان قيّما باللغة وشواهدها ، وكان إليه التصفح فى
الصفحه ٢٥٢ : العلماء بالدرس
والشرح حتى قالوا إن شروحه زادت عن مائة وعشرين شرحا.
وقد استقصى فى
كتابه الإيضاح علل
الصفحه ٣٠٣ : شرح على إيضاح الفارسى وشرح على أبياته ، وصنّف فصل المقال
فى أبنية الأفعال ، كما صنف النقض على الممتع
الصفحه ٢٩ : باب العطف على التوهم (٦). وعلى هذا النحو وقع يونس بعيدا عن تطور نظرية النحو
على شاكلة ما انتهت إليه فى
الصفحه ١٨٣ : (٣).
ومن ذلك أنه
جوّز فى المصدر الواقع مبتدأ وخبره حال سدّت مسدّه مثل «قراءتى الكتاب نافعة» بنصب
نافعة أن
الصفحه ٢٨٤ :
يلقانا فى باب المفعول المطلق وصوره الكثيرة ، وغالبا ما يتابعه فى آرائه النحوية
، ونضرب لذلك بعض الأمثلة
الصفحه ٣٤٠ : السراج وشرح على الجمل. وكان يذهب إلى أن ما النافية قد تحذف فى جواب القسم (٢) ، وكان يرى أنه إذا اجتمع مع