الصفحه ٣٥٦ :
توقف ابن عقيل إزاء كثير من هذه الآراء منحازا للبصريين وسيبويه ، من ذلك
ذهاب ابن مالك إلى أن الأسما
الصفحه ٣٢٤ :
يتصدّى له أبو حيان ويخالفه فى آرائه ابن مالك ، فمن ذلك أنه كان يضعّف رأيه فى أن
الإعراب جزء من ماهية
الصفحه ٣٥٣ :
عَلَيْهِ) إذ دخلت لتوكيد العلم (١).
وأكثر
الأندلسيين دورانا فى مصنفاته ابن عصفور وابن مالك وأبو
الصفحه ٣٢٥ : مع شبه النون بحروف العلة (١). وذهب ابن مالك إلى أن «كل» قد تأتى توكيدا مع إضافتها
إلى اسم ظاهر حال
الصفحه ٣٥٥ : وابن مالك ، وأول من نلقاه منهم ابن (٢) عقيل عبد الله بن عبد الرحمن المتوفى سنة ٧٦٩ للهجرة ،
وهو يعدّ فى
الصفحه ٣٥٩ : على التوضيح» لابن مالك وهو
مطبوع بمصر فى مجلدين مرارا. ويقول فى مقدمته إنه مزج كلامه فى شرحه بكلام ابن
الصفحه ٣٢٠ : ابن مالك ، وهو أبو حيان وبه
نختم حديثنا عن نشاط النحو فى هذا الفردوس العربى المفقود.
أبو حيان
الصفحه ٣٢٢ : مثل ابن مالك فى القياس على
الشاذ والنادر قائلا إن ذلك يفضى إلى التباس الدلالات وصور التعبير (٤). ونقل
الصفحه ٣٤٠ : منها ألفية فى النحو
كألفية ابن مالك ، ومنها العقود والقوانين فى النحو ، ومنها الفصول وحواش على أصول
ابن
الصفحه ٣٦٠ : . ومن أهم مصنفاته النحوية شرحه على
الألفية الذى سماه «منهج السالك إلى ألفية ابن مالك» وقد تمثل فيه
الصفحه ٣٦١ : ] أى ابن مالك فى التسهيل
سيبويه على اختيار الانفصال فى باب خلتنيه لأنه خبر مبتدأ فى الأصل وقد حجزه عن
الصفحه ٣٦٤ : سيبويه :
نون الإناث واختار قوله ابن مالك ، وقال المبرد وابن جنى وأبو حيان : نون الوقاية
، لأن الأولى ضمير
الصفحه ٣٠٩ : ، لا انتصاب الحال كما ذهب إلى ذلك أبو على الفارسى (٤).
٣
ابن (٥) مالك
هو جمال الدين
محمد بن عبد
الصفحه ٣٤٣ : ، وخاصة حين يعارض
ابن مالك ، ونراه يحكى عبارته حينئذ بصيغة قيل (٢) ، ومما عارضه فيه منحازا لابن مالك أن
الصفحه ٣٤٢ : أطرافا (٨). وكان يذهب مع أستاذه ابن مالك إلى جواز مجىء المبتدأ
مؤخرا نكرة مع حملة سابقة له مثل «قصدك