الصفحه ٢٠٣ :
والرضى على الكافية ١ / ٢١٨ وابن يعيش ٨ / ١١٣ والهمع ٢ / ٣.
(٢) معانى القرآن ١ /
٤٦٥ وانظر المغنى ص ٣٢٢
الصفحه ٢٢٠ : حذر بكسر الذال
وحذر بضمها فهو وجه ، وإلا فإنه أراد قول الشاعر :
أبنى لبينى
إن أمّكم
الصفحه ٢٤١ : الكوفيين.
ولعلنا لا نبعد
إذا قلنا إن آخر النحاة الذين استظهروا آراء المدرسة الكوفية فى مصنفاتهم ابن
آجروم
الصفحه ٢٥٥ : أظفاره ، وما تقبل سنة ٣٠٧ حتى يرحل إلى بغداد ، ويعكف
على حلقات البصريين مثل ابن السراج والأخفش الصغير
الصفحه ٢٥٦ :
ويدرس للطلاب فى «عسكر مكرم» وبعض مدن الموصل ، ويدخل حلب فى سنة ٣٤١ ومعه تلميذه
ابن جنى الذى شغف به حبّا
الصفحه ٢٥٩ :
ولعلنا لا نغلو
إذا قلنا بعد ذلك إن أكثر الأصول التى اعتمدها ابن جنى فى كتابه الخصائص إنما
استمدها
الصفحه ٢٦١ : وعلى جميعا بكلمت. وذهب
ابن السراج إلى أن حرف العطف هو العامل ، أما أبو على فرأى أن العامل فى المعطوف
الصفحه ٢٦٨ : الاستحسان فى الفقه الحنفى على بعض الأبنية. ونحسّ أثر
المباحث الفقهية حين يتحدث عن حمل الفرع على الأصل والعكس
الصفحه ٢٧٠ : (٤). وتابع الكوفيين فى جواز «ضرب غلامه محمدا» لمجىء ذلك
فى النظم كثيرا مثل : «جزى ربّه عنى عدىّ ابن حاتم
الصفحه ٢٧٨ : تنقصه الدقة ، فقد تعقبه ابن هشام فى
عدة مواضع من كتابه المغنى مغلطا له (٣) ، ومثبتا عليه عدم التحرى فى
الصفحه ٣٠٥ :
القياس وما يتصل به من علل ويكتفى بالظاهر من القرآن والحديث. وقد استلهم
ابن مضاء هذه الثورة لا فى
الصفحه ٣٠٦ : : «ابن من البيع على مثال
فعل» ذاهبين إلى أنه يصح أن يقال بوع أو بيع قياسا على مثل موقن فى قلب الياء واوا
الصفحه ٣٣٠ : (٢). وقد نقض عليه ابن ولاد كل ما أورده على الإمام النحوى
الكبير ، وفى كتاب الرد على النحاة لابن مضاء بعض
الصفحه ٣٣٤ : مجلدات كان علماء موطنه يتنافسون فى تحصيله ، وصنف أيضا فى تفسير القرآن
وعلومه. ونرى ابن هشام يعرض لإعراب
الصفحه ٣٣٥ : ) معطوفة على ما قبلها بتقدير أن الأصل ولأنفسهم ثم حذف
المضاف ، وقال ابن هشام إن هذا تكلف والواو فى الآية