الصفحه ٢٩٥ : الاشتغال (٣). وتابع ابن جنى فى أن الرجل فى مثل «مررت بهذا الرجل»
عطف بيان لا نعت (٤). ومما انفرد به عن
الصفحه ٢٩٧ :
وتابعهم ابن الطراوة إلا أن الإعمال عنده أحسن ، واستدلوا بمثل قول القائل
: «وما إخال لدينا منك
الصفحه ٣١٤ : اللهِ)(٤). وكان يأخذ برأى ابن جنى فى أنه لا سبب لبناء الاسم سوى
شبهه بالحرف (٥) ، وأن «إلا» قد تأتى
الصفحه ٣٢٣ : (٤) ، ونصر ابن الطراوة فى أن بناء «سحر» لتضمنها معنى حرف
التعريف مثل أمس (٥) ، وكذلك نصر السهيلى فى أنه لا بد
الصفحه ٣٢٥ : مع شبه النون بحروف العلة (١). وذهب ابن مالك إلى أن «كل» قد تأتى توكيدا مع إضافتها
إلى اسم ظاهر حال
الصفحه ٣٥٠ : » فى مثل «عسى الغوير
أبؤسا» خبر عسى ، وذهب الكوفيون ومعهم ابن هشام إلى أن «أبؤسا» خبر لكان أو يكون
الصفحه ٣٥٤ : إن لما ظرف بمعنى «إذ» لا بمعنى حين
كما زعم الفارسى وابن جنى (٣). أما أبو حيان فإنه كاد أن لا يوافقه
الصفحه ١٦ :
وابن هرمز ، إذ يقول الزبيدى : «أول من أصّل النحو وأعمل فكره فيه أبو الأسود
ظالم بن عمرو الدّولى
الصفحه ٢٠ : قول ابن
سلام : «وكان لأهل البصرة فى العربية قدمة وبالنحو ولغات العرب والغريب عناية» (١) ويصرح ابن
الصفحه ٢٥ : موالى
آل خالد بن الوليد ، نزل فى ثقيف فنسب إليها ، وهو أهم تلاميذ ابن أبى إسحق ، وقد
مضى على هديه يطرد
الصفحه ٥٧ : غلاما ناشئا ، والتحق بحلقات الفقهاء
والمحدّثين ، ولزم حلقة حماد بن سلمة ابن دينار المحدث المشهور حينئذ
الصفحه ٨٠ : عند ابن أبى إسحق وعيسى بن عمر
والخليل ، وهو النقل عن القرّاء وعلماء اللغة الموثّقين والعرب الذين يوثق
الصفحه ١١٩ : ، كأن يقال : ابن من
ضرب على مثال جعفر ، فيقال ضربب ، أو ابن منها على مثال قمطر فيقال ضرب (٣) ، أو ابن
الصفحه ١٤٠ :
٣
ابن السراج (١)
هو أبو بكر
محمد بن السّرىّ ، كان من أحدث تلاميذ المبرد سنّا مع ذكائه وحدة
الصفحه ١٦٦ : ص ٤٥٦
، ٤٦٣ والأشباه والنظائر ٣ / ٢٩.
(٥) ثعلب ص ٣٣٢ وابن
يعيش ٣ / ٨٤.
(٦) ابن يعيش ٣ /
١١٤