الصفحه ٣٠٧ : » متعلقة بفعل النداء المحذوف لا
بياكما ذهب إلى ذلك ابن جنى ولا زائدة كما ذهب إلى ذلك المبرد (١). وكذلك كان
الصفحه ٣١٧ :
ضرورة ، وذهب ابن مالك إلى أنه لغة (١) ، وذكر أن المضارع قد يجزم بعد لعل عند سقوط فاء
السببية
الصفحه ٣٢٠ : ابن مالك ، وهو أبو حيان وبه
نختم حديثنا عن نشاط النحو فى هذا الفردوس العربى المفقود.
أبو حيان
الصفحه ٣٢٢ : الفعل أو المصدر أصل الاشتقاق قائلا : «هذا الخلاف لا
يجدى كبير منفعة» (٢). ومرت بنا دعوة ابن مضاء إلى
الصفحه ٣٢٤ :
يتصدّى له أبو حيان ويخالفه فى آرائه ابن مالك ، فمن ذلك أنه كان يضعّف رأيه فى أن
الإعراب جزء من ماهية
الصفحه ٣٦٩ : خفاقا حتى العصور المتأخرة ، على نحو ما يلقانا فى القرن الثامن الهجرى
عند ابن آجروم الصنهاجى المغربى
الصفحه ١٣ : وما به من مراجع.
(٢) انظر فى ترجمة
نصر المتوفى سنة ٨٩ الزبيدى ص ٢١ والسيرافى ص ٢٠ وابن الأنبارى ص ١٤
الصفحه ٢٨ : ء نحوية قليلة ، من ذلك أنه كان يقول إن ألف التثنية حرف
الإعراب ، ويظهر أن ذلك كان رأى أستاذه ابن أبى إسحق
الصفحه ٢٠٦ : ١ / ١١١ ، ١٥١.
(٣) ابن يعيش ٢ / ٨٤
والإنصاف : المسألة رقم ٣٧ والهمع ١ / ٢٣٣.
(٤) فى معانى القرآن
الصفحه ٢٢٤ : للفراء من كتب. وأما اللغة فلزم فيها حلقات ابن
الأعرابى بضع عشرة سنة. ولم يلحق الأصمعى وأبا عبيدة وأبا
الصفحه ٢٤٥ : الكوفية والبصرية على نحو ما صنع الزّبيدى فى طبقاته ومنهم من أفردهم
بمدرسة مستقلة كما صنع ابن النديم فى
الصفحه ٢٥٠ : ابن كيسان والكوفيون بسماع مثل قول
بعض الشعراء : تحملنى الذلفاء حولا أكتعا (٦). وكان يذهب مذهبهم فى أن
الصفحه ٢٥١ :
التعريف ، بينما ذهب ابن كيسان إلى أن علة بنائها تضمنها معنى الفعل الماضى ،
وأعربت «غد» لأنها فى معنى الفعل
الصفحه ٢٧٤ : البقية. وذهب ابن جنى إلى أنها جميعا معنوية ما عدا وزن
الفعل فى مثل أحمد ويزيد (١). وذهب الجمهور إلى أن
الصفحه ٢٩٣ : رفع المبتدأ ولم ينصب ، يقول ابن مضاء : وكان الأعلم ـ رحمهالله ـ على بصره بالنحو مولعا بهذه العلل