الصفحه ٣٣١ :
حذفها كما بنيت أمس لتضمنها معنى لام التعريف. وذهب ابن ولاد إلى أن أصل «لاه
أبوك» آلله أبوك حذفت
الصفحه ١٥ : الناس يصل
إلى هذا واستأذن زياد بن أبيه والى البصرة (٤٥ ـ ٥٣ ه) وقيل بل استأذن ابنه عبيد
الله واليها من
الصفحه ٢٤٦ :
ولا يكفى أن
ينسب ابن جنى وأبو على الفارسى أنفسهما فى البصريين ، لنعدهما حقّا منهم ، فإنهما
اتبعا
الصفحه ٣٣٧ : ، أما الأول فاشتهر بكتاب له فى النحو سماه البديع ، يقول ابن هشام
عنه إنه كتاب خالف فيه أقوال النحويين فى
الصفحه ٣٥٣ :
عَلَيْهِ) إذ دخلت لتوكيد العلم (١).
وأكثر
الأندلسيين دورانا فى مصنفاته ابن عصفور وابن مالك وأبو
الصفحه ٣٧٥ : : المدرسة البغدادية...................................... ٢٤٥ ـ ٢٨٧
١ ـ نشوء المدرسة البغدادية : ابن
كيسان
الصفحه ٧ : الكوفية ،
وهو الذى يدور فى كتابات ابن جنى باسم البغداديين ، من أمثال ابن كيسان ، ثم جيل
ثان خلف هذا الجيل
الصفحه ١٧٢ : ء الكوفة فى الجيل
السابق للكسائى ، وسفيان ابن عيينة راوى (٤) قراءة عبد الله بن كثير إمام قرّاء مكة. ولزم
الصفحه ٢٦٥ : كما حدث بالتكسير حكم يحمل عليه الإفراد» ويعلق ابن
جنى على هذا التعليل بقوله : «هذا معقد معناه ، وما
الصفحه ٢٩٠ : النابه أبا جعفر ابن النحاس
، وأخذ عنه كتاب سيبويه رواية ، وعاد إلى قرطبة يفرغ له ولقراءته على الطلاب
الصفحه ١٤٤ :
أولا م الابتداء وأضاف ابن السراج لا النافية فى مثل ظننت لا يقوم زيد (١). ولم يكن الجمهور يصحح
الصفحه ٢٦٤ :
أحيانا ، لا لغرض استنباط القواعد وإنما للاستئناس. ويتعجب ابن جنى كثيرا
من مهارته فى القياس حتى
الصفحه ٢٨٦ : العطف قد تفيد الإباحة فى مثل جالس محمدا وعليّا (٤) ، وأن رافع الخبر هو الابتداء فقط ، وكان ابن جنى كما
الصفحه ٢٩٦ : المفعول معه فى
مثل «قمت وطلوع الشمس» هو الفعل معدى إليه بواسطة الواو (٣). وكان يأخذ برأى ابن جنى فى أن «إذ
الصفحه ٣٠٤ : سيما» زائدة لازمة لا تحذف
ألبتة (٦). وحرى بنا الآن أن نخصّ نحويين كبيرين هما ابن مضاء وابن عصفور