الصفحه ٣٠٤ : المتوفّى سنة ٥٩٢ للهجرة ،
أخذ عن ابن الرمّاك كتاب سيبويه ، وكان حجة فى الفقه الظاهرى والحديث النبوى ،
فولاه
الصفحه ٣١٠ : أول من استكثر من رواية الحديث فى
النحو ، وحقّا كان يستشهد به من قبله فى مصنفاتهما ابن خروف والسّهيلى
الصفحه ٢٠٧ : يليها معرفة ونكرة كما تنصب كان
وأظن لأنها نواقص فى المعنى وإن ظننت أنهن تامات ، فتقول «مالك الناظر فى
الصفحه ٣٥٧ : ابن هشام سماه «تحفة
الغريب فى حاشية مغنى اللبيب» تحامل فيه تحاملا شديدا على ابن هشام ، مما جعل
الصفحه ٢٨٩ : ، وبين مصنفاته كتاب فى إعراب القرآن. ويعنى فى
نفس القرن مفرج (٣) بن مالك النحوى بوضع شرح على كتاب الكسائى
الصفحه ٣٠٣ : الشنتمرى (٣) ، كما اختار رأى ابن خروف فى أن «ما خلا» الاستثنائية
موضعها نصب على الاستثناء لا حال كما ذهب
الصفحه ٣٠١ : كانت تثار فى مجلس أستاذه
ابن برى ، ومن أجل ذلك كان لا ينسبها إلى نفسه. وكان يذهب مع ابن السراج البصرى
الصفحه ٢٤٨ :
كيسان وابن شقير وابن الخياط نزع فيه أصحابه إلى آراء المدرسة الكوفية وأكثروا من
الاحتجاج لها ، مع فتح
الصفحه ١٤ : يقرأ الآية الكريمة :
__________________
(١) القفطى ١ / ٤.
(٢) انظر ترجمة أبى
الأسود فى ابن
الصفحه ٨٧ : على الشائع فى
الاستعمال على ألسنة العرب ، كما يقوم على المشابهة بين استعمالاتهم فى الأبنية
والعبارات
الصفحه ٢٧٧ : أئمة النحو المتقدمين وخاصة
مصنفات أبى على وابن جنى ، مما جعلهم يسيرون فى نفس الطريق الذى نهجاه وذلّلاه
الصفحه ٣٣٨ :
السعدى المعروف بابن القطّاع ، وتصدّر فيها لإقراء اللغة والنحو ، ومن
تصانيفه كتاب تهذيب أفعال ابن
الصفحه ٢٤٦ :
ولا يكفى أن
ينسب ابن جنى وأبو على الفارسى أنفسهما فى البصريين ، لنعدهما حقّا منهم ، فإنهما
اتبعا
الصفحه ٣٣٦ :
واضحة إلى أن كتب ابن جنى عرفت على الأقل منذ عصره بمصر.
ويلقانا فى عصر
المستنصر الفاطمى نحوىّ
الصفحه ٣٣٧ : ، أما الأول فاشتهر بكتاب له فى النحو سماه البديع ، يقول ابن هشام
عنه إنه كتاب خالف فيه أقوال النحويين فى