الصفحه ٢٨٩ : ، وبين مصنفاته كتاب فى إعراب القرآن. ويعنى فى
نفس القرن مفرج (٣) بن مالك النحوى بوضع شرح على كتاب الكسائى
الصفحه ٣٠٣ : شرح على إيضاح الفارسى وشرح على أبياته ، وصنّف فصل المقال
فى أبنية الأفعال ، كما صنف النقض على الممتع
الصفحه ٣٤٥ :
الضمير وانتصب فى اللفظ على الحال على سبيل النيابة ، قال ابن هشام : وهو وجه غريب
(٤). وكان يرى مع الزجاج
الصفحه ٢٧٩ : ، وصلته بالشيخين أبى على الفارسى وابن جنى تتضح فى شرحه
لإيضاح الأول ولمع الثانى ، وأيضا فى مصنفاته
الصفحه ٢٩ : الكتاب عند سيبويه ، والنحاة الذين يوضعون بحق فى
تطورها هم ابن أبى إسحق وعيسى بن عمر ، ثم الخليل بن أحمد
الصفحه ٢٢٦ : والشاذة والأمثال والأقوال المأثورة ، وكتابه
الفصيح وقد طبع مع شرح للهروى وهو كتاب أراد به تقويم ألسنة
الصفحه ٢٦٦ : والإيضاح عنها» وقد نشر منه المجلس الأعلى للشئون
الإسلامية بالقاهرة الجزء الأول.
والقسط الأكبر
من نشاط ابن
الصفحه ٣٣٢ : المبرد مثل ابن السراج ، كما سمع أصحاب ثعلب وأوائل
البغداديين. وعاد إلى موطنه ، يدرس كتاب سيبويه لطلابه
الصفحه ٣٦٢ :
بها ما ذكره الأشمونى فى شرحه ، كما يحمل مادة واسعة من الاعتراضات
والأجوبة.
ونمضى إلى
العصر
الصفحه ٢٨١ : ) ٢ / ٣٣ وقابل شرحه على المفصل ١ / ٦٨ وما بعدها.
(٩) ابن يعيش ٨ / ٨٩.
(١٠) ابن يعيش ٨ / ٧١
وانظر المغنى
الصفحه ٣٣٨ : والشرح والتفسير. وعلى نحو ما كان ابن
برى قيّما بالنحو كان قيّما باللغة وشواهدها ، وكان إليه التصفح فى
الصفحه ٢٩١ : بالعربية ودقائقها
الخفية. وأحمد (٤) بن أبان المتوفى سنة ٣٨٢ ، وله شرحان على كتابى الكسائى
والأخفش. ولعل فى
الصفحه ٢٥٢ : العلماء بالدرس
والشرح حتى قالوا إن شروحه زادت عن مائة وعشرين شرحا.
وقد استقصى فى
كتابه الإيضاح علل
الصفحه ٢٩٤ : الأصمعى
مشهورة. وأهم من ذلك أنه روى كتاب سيبويه عن ابن الإفليلى ، وأقرأه لطلابه مبصرا
لهم بدقائقه ، مذللا
الصفحه ٢٩٩ : (٣).
أما السّهيلى (٤) فهو أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله الضرير صاحب
كتاب الروض الأنف فى شرح السيرة