الصفحه ٧١ :
الذى ، فضاربه من صلتها ، فحكمها مع الاسم الذى شغلت عنه حكم الفعل السالف
فى الصلة ، ولذلك يجب الرفع
الصفحه ١٣٩ : عيالكا (١)
وارتضى فى
مسوّغات الجملة الخبرية التى لا تحتوى على ضمير المبتدأ أن يضمر فى الشرط
الصفحه ١١ : الألسنة
، وكان قد أخذ فى الظهور منذ حياة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فقد روى بعض الرواة أنه سمع رجلا يلحن
الصفحه ٥٥ :
أن نراه يعرض للمندوب الموصوف فى مثل «وازيد الشاعر» فيقول إنه لا يصح أن
يقال الشاعراه لأن الشاعر
الصفحه ٧٨ :
السببية التى ينصب بعدها المضارع ، وقد يأتى مرفوعا ، يقول (١) :
«اعلم أن ما
ينتصب فى باب الفاء قد
الصفحه ١٠٥ : يا من هم الناس (١). وكان يذهب إلى أن مذ ومنذ فى مثل مذ يوم الخميس برفع
يوم ومنذ يومان ظرفان وهما
الصفحه ١٨٦ : كثر تلاميذه
وتعدّدوا حسب الجوانب التى كان يتقنها ويحاضر فيها ويملى ، فمنهم من أخذ عنه
القراءات واللغة
الصفحه ١٩٨ : أن المسلم
الفاسق فى منزلة وسطى بين المؤمن والكافر ذهب إلى أن «كلا» التى يضعها الخليل
والبصريون فى باب
الصفحه ٨ :
وجمال العرض والأداء. وظلت الدراسات النحوية ناشطة بعده فى مصر حتى العصر
الحديث.
ولم أتابع
البحث
الصفحه ٤٠ :
للمفعول كثيرة ، منها ما يجوز فيه الحذف والإضمار لقيام القرينة ، ومنه
عنده قول الشاعر :
ألا
الصفحه ٤٢ :
ضبّيّا عرفت قرابتى
ولكنّ زنجىّ
عظيم المشافر
وجوّز الخليل
فى البيت أن يقال ولكن
الصفحه ٤٦ :
واضح فى المعنى ، فأجابه بأن «غير» منصوبة بأعبد ، وتأمرونّى غير عامل فيها
، كقولك هو يقول ذاك بلغنى
الصفحه ١٠٧ :
المبدلة فى شاه ، وكان الأخفش يرد الألف إلى أصلها الواوى فيقول «شوهىّ» (١). وكان الأخفش يخالفه أيضا
الصفحه ٢٥٨ : » (٤). ويقول فى باب تعليق الأعلام على المعانى دون الأعيان :
«هذا باب من العربية غريب الحديث أراناه أبو على
الصفحه ٣٢٦ :
موصوفة ، أما قولهم : «مررت بما معجب لك» فما فيه زائدة (١). وكان سيبويه يذهب إلى أن قول بعض العرب