الصفحه ١٧٤ : » فى هذا المثال ونحوه إلا
مرفوعة ، وفى القرآن الكريم (فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ
* فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) أى
الصفحه ٢١٥ :
علماء اللغة والنحو فى عصره. وكثيرا ما يتوارد مع سيبويه فيما ينشد من
أشعار ، مما يدل على أنه كان
الصفحه ٢٣٦ :
اللهُ
لِيُبَيِّنَ لَكُمْ) (وقال فى موضع آخر : (وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْكُمْ) والعرب
الصفحه ٣٣ : هذه الجوانب وصف الأجراس الصوتية للحروف من همس وجهر
وشدة ورخاوة واستعلاء واستفال ، مما يتناثر فى صحف
الصفحه ٤٤ : على أن العرب تكلمت بهذين
الحرفين وما يماثلهما على نية طرح الألف واللام ، وكأنهم قالوا فى المثل الأخير
الصفحه ٤٧ : ثبّت فكرة عدم الاستشهاد بالحديث النبوى لأن كثيرين من
حملته كانوا من الأعاجم ، وهم لا يوثق بهم فى
الصفحه ٦٧ :
رأيت قومك أكثرهم ، ويشّبه عمله فيه بعمله فى التوكيد مثل (فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ
الصفحه ٧٠ :
أو ما ولا النافيتين (١) مثل «أزيدا لقيته» و «ما زيدا كلمته» وكذلك إذا عطفت
الجملة التى فيها الاسم
الصفحه ٩٦ :
عليه ، وليس يكون جر فى شىء من الكلام إلا بالإضافة (٢)». وهو يريد أن الفعل دليل على الفاعل والمفعول
الصفحه ١٦٣ : إلى أن المدرسة الكوفية توسعت فى الرواية وفى القياس توسعا جعل البصرة أصح
قياسا منها ، لأنها لم تقس على
الصفحه ١٨٣ :
أحيانا بأحكام دون شواهد تسندها من اللغة ومما جرى فى الندرة على ألسنة بعض
العرب. ومما نسوقه أيضا من
الصفحه ٢١١ :
مِائَةِ
أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ) ويقول بعض الشعراء :
بدت مثل قرن
الشمس فى رونق الضّحى
الصفحه ٢١٨ : يغلطون ، يقول تعليقا على قراءة الحسن البصرى آية يونس : (وَلا أَدْراكُمْ بِهِ) فى مكان القراءة المشهورة
الصفحه ٢٢٣ : يقصدون إلى الطعن على القرّاء من حيث هو ، إنما كانوا يتثبتون
ويتوقفون فى مواضع التوقف حين يعييهم أن يجدوا
الصفحه ٥١ :
المظهر مضمرا يبنى له الفعل غير بنائه فى الإظهار حتى صار (أى ضمير الرفع)
كأنه شىء فى كلمة لا