الصفحه ٢٢٢ :
هذا ما كانت الياء فيه زائدة مثل مدينة ومدائن وقبيلة وقبائل». وهو بذلك
يعدّ أول من أنكر قراءة نافع
الصفحه ٢٢٨ : وكأنها خصّصت للرجوع عن الجحد ، ولو أنك قلت نعم فى هذه
الحالة لكان معنى ذلك أنه ليس معك كتاب ، لأن نعم
الصفحه ٢٣٧ : فى كل ما
قدمنا ما يوضح منزلة ثعلب فى النحو الكوفى ، فقد مضى يطبقه ويصدر عنه فى كل
ملاحظاته النحوية
الصفحه ٣٦ : ء ، وكان يرى أنه حدث فى الصيغة قلب ، إذ قدّمت ياء لفظة
جائى على الهمزة ، وذلك أن اسم الفاعل من الفعل الأجوف
الصفحه ٣٩ :
بينما ينبغى ملاحظة موقعه من الإعراب بالنسبة للعوامل التى تطلبه يقول فى
قوله تعالى : (قُلْ كَفى
الصفحه ٤٩ : بالبراهين الواضحة والحجج اللائحة ، فكلما وقف هذا الرجل
فى الدار على شىء منها قال : إنما فعل هذا هكذا لعلة
الصفحه ٥٦ : التمارين عن أستاذه فى علم الصرف ، ويكفى أن نضرب مثلا لذلك
، يقول : «وسألته كيف ينبغى له أن يقول : أفعلت فى
الصفحه ٦١ :
القسم الأول فخصّه بالنحو ومباحثه ، وكاد لا يترك فى هذه المباحث جانبا إلا
استقصاه من جميع أطرافه فى
الصفحه ٦٢ : ما يكون فيه الاسم مبنيّا على الفعل قدّم أو أخّر وما
يكون الفعل فيه مبنيّا على الاسم» (٢) وسمى النحاة
الصفحه ٧٣ :
بعد الواو فى مثل قول القائل : «وبلدة ليس بها أنيس» (١). ويحذف المضاف ويظل عمله أو أثره كقولهم
الصفحه ٧٩ :
مثل لا رجل ظريف عندك ، فقد جوّز فى النعت أن يكون مبنيّا على الفتح غير
منوّن مثل الاسم ، وقال لأنهم
الصفحه ٩٥ :
الغموض والعسر ، حتى يلتمس منه الناس تفسيرها رغبة فى التكسب بها (١). وقد ترك البصرة إلى بغداد بأخرة
الصفحه ١٣٧ : حذفت تخفيفا ، اتفق فى ذلك سيبويه والبصريون
والكوفيون ، وذهب الزجاج إلى أنه مجرور بالإضافة إلى كم فهى
الصفحه ١٤٩ :
مضمر على تقدير من قدّر عبارتها إياك باعد من الشر واحذر الشر (١). ولم يكن يجيز فى «غير» المبنية على
الصفحه ١٦٢ :
فيه جواز شىء مخالف للأصول جعلوه أصلا وبوبوا عليه» (١) وقالوا : «عادة الكوفيين إذا سمعوا لفظا فى