الصفحه ١٤٨ :
رفع المثنى ثلاث علل (١). وتتكاثر أمثال هذه العلل الميتافيزيقية فى كل جوانب
الشرح.
وينبغى أن نعرف
الصفحه ٢٠٥ :
آراء كثيرة فى العوامل والمعمولات ومدّ السماع والقياس حينا وقبضهما حبنا
آخر ، وبذلك كله استوت للنحو
الصفحه ٢١٤ : يستغنى عنها فى
التعبير فيقال أرأيت وأن الكاف لم تقع قط فى موضع رفع (١).
وعلى هذا النحو
كان لا يزال يلحّ
الصفحه ٢٢١ : فينبغى أن
يقرأ زين وتكون الشركاءهم الأولاد لأنهم منهم فى النسب والميراث» يريد بذلك أن
تقرأ كلمة (أولادهم
الصفحه ٣٨ :
البازى بقولهم : «صرصر» فقد قال إنهم توهموا فى صوت الجندب استطالة ومدّا
فقالوا صرّ بينما توهمو فى
الصفحه ٤٨ : عملها
فى الجواب ، لأن فعل الشرط ماض (١). والمثل الثانى منع العلم من الصرف إذا كان على وزن
فعلان مثلثة
الصفحه ٧٧ :
عودا على بدء ، ولكنه مثّل به. ومن رفع فوه إلى فىّ أجاز الرفع فى قوله :
رجع فلان عوده على بدئه
الصفحه ١١١ :
الإعراب فى مفردها تتغير بتغير مواقع الكلمات وعواملها فى العبارات (١). ومرّ بنا أيضا أن سيبويه كان
الصفحه ١٢٩ :
مقدما فى مثل خرجت فإذا محمد ، وفى «مثل خرجت فإذا محمد ، وفى «مثل خرجت
فإذا محمد جالس» تكون منصوبة
الصفحه ١٦٠ : العرب فى حواضر العراق ، وكثير منهم كان البصريون لا
يأخذون عنهم ولا عن قبائلهم المقيمة فى مواطنها الأصلية
الصفحه ١٦١ :
فى القياس وضبط القواعد النحوية ، ذلك أن البصريين اشترطوا فى الشواهد
المستمد منها القياس أن تكون
الصفحه ١٧٧ : تستقيم لألسنتهم عربيتهم فى أفصح هيئة ممكنة.
غير أن الكسائى
ـ فيما يظهر لنا ـ رأى أن يعاد النظر فى هذا
الصفحه ١٩٧ :
فرع فى الأفعال ، وكان سيبويه والبصريون يذهبون إلى الرأى الثانى لأن الاسم
تتعاوره معان مختلفة ، هى
الصفحه ٢٠٨ :
فاعل للفعل الثانى ، أما الفعل الأول ففاعله مضمر مستتر فيه (١). ومر بنا فى ترجمة الفراء أنه كان
الصفحه ٢١٢ :
سيال بالخواطر التى تفد عليه من كل صوب ، من ذلك توجيهه لإعراب «أى» فى
قراءة من رفعها فى قوله تعالى