الصفحه ٩٠ : فى هذا المثال ، وهو عفريت ونفريت (١). وأساس ذلك عنده أن القاعدة لا توضع لمثال واحد شاذ ،
وإنما توضع
الصفحه ١٠٤ :
اسم كبقية الأسماء المبنية ، فهى فى موضع رفع فى مثل كيف زيد وفى موضع نصب
فى مثل كيف كنت (١). وذهب
الصفحه ١٣٨ : بنيت لها الأعداد المركبة مثل ثلاثة عشر (١).
وكان يخالف
جمهور البصريين فى مسائل نحوية وصرفية كثيرة
الصفحه ١٥٨ :
المازني والمبرد والزجاج، بينما أغلق الكوفيون الذين خلفوهما هذا الباب، بل
لقد مضوا يتوسعون في
الصفحه ١٧٦ : يؤمن بأن النحو إنما هو ضروب من القياس وما يطوى فيه من علل
وحجج تشدّه وتقيم أوده ، حتى ليقول
الصفحه ١٩٠ :
حينئذ بمعنى الآن (١). وله آراء كثيرة انفرد بها ودارت فى كتب النحاة ، من
ذلك أنه كان يرى ـ كما مر
الصفحه ١٩٦ :
الشائع على نحو موقفه وموقف الفرّاء من إعمال أسماء المبالغة على نحو ما مر
بنا فى غير هذا الموضع
الصفحه ٣٢ :
فكتب مثلا يوضع معها : كبت ، وتكب ، وتبك ، وبكت ، وبتك. وبذلك حصر فى
المعجم جميع الكلمات التى يمكن
الصفحه ٣٧ : للقلب والإعلال فى هذه الأمثلة كان الخليل يحلل تحليلا واسعا عبارات
اللغة ، كما كان يحلل أدواتها وصيغها
الصفحه ٤٣ :
فمن تحليله للعبارات تحليله لصيغة التعجب فى مثل «ما أحسن عبد الله» فقد
ذكر أنه بمنزلة قولك شىء أحسن
الصفحه ٦٥ :
ذكرت لك ثمانية مجار ، لأفرق بين ما يدخله ضرب من هذه الأربعة ، لما يحدث
فيه العامل وليس شىء منها
الصفحه ٧٤ : : (لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا ساعَةً مِنْ
نَهارٍ بَلاغٌ) أى ذاك بلاغ (٢). ومما يطرد فيه حذف المبتدأ النعت
الصفحه ١٢٨ :
قوله بأنهما يبنيان فى النداء (١). ومر بنا أن سيبويه ذهب إلى أن فاعل خلا وعدا إذا نصبا
ما بعدهما فى
الصفحه ١٣٠ :
المبرد فى الصورتين الرفع على الخبرية ، فتقول أنت سير سير وما أنت إلا سير (٢). ومرّ بنا أن أبا عمر الجرمى
الصفحه ١٣٦ :
وله آراء
مختلفة تدور فى كتب النحو ، منها ما يتصل بالعوامل ومنها ما يتصل بالتعليل ، ومنها
ما يتصل