الصفحه ١٥٤ :
الكلمة وإن كان قد
ذكر أهل الكوفة مع بعض القراءات في ثلاثة مواضع (١).
ومن المؤكد أنه لم يدل في
الصفحه ١٧٥ :
اتجاها قديما فى صدره منذ قعوده للقراءة والتعليم فى الكوفة ، ورأينا آثاره
فى مناظرته مع سيبويه
الصفحه ١٨٤ :
فى إنّ الكسر حين تقع جوابا لقسم مثل «والله إن محمدا مسافر» لكثرة ذلك فى
السماع عن العرب ، وخالفهم
الصفحه ٢١٧ :
فأثبتت الياء
فى «يأتيك» وهى فى موضع جزم ، وأورد فى ذلك أيضا قول بعض الشعراء :
هجوت زبّان
الصفحه ٥٣ :
المنادى المضموم لفظا النصب ، ولك أن تقول إنه نعت مقطوع بتقدير أعنى. ويجوز
فى هذا النعت الرفع
الصفحه ٦٨ :
إلى أن الفعل يعمل فى المفعول معه بواسطة الواو مثل استوى الماء والخشبة (١) ، أما المفعول له فيعمل
الصفحه ٨٣ :
نجده يعلل لعدم جزم الأسماء ، يقول : «وليس فى الأسماء جزم لتمكنها وللحاق
التنوين ، فإذا ذهب التنوين
الصفحه ٨٥ :
التى قبلها بمنزلة الزيادة التى فى الجمع ، وهى تكون فى الأسماء فى الجر
والنصب ، وذلك قولك : أنت
الصفحه ١١٣ : واحد من المبتدأ والخبر عاملا فى
صاحبه فى نحو زيد منطلق. فقال له الجرمى : يجوز أن يكون كذلك فى زيد منطلق
الصفحه ١٢٥ :
وإذا أخذنا
نبحث فى الأصول التى كان يرجع إليها المبرد فى نثر آرائه النحوية والصرفية وجدناها
نفس
الصفحه ١٤٧ :
اتسع في بيان وجوه الإعراب الممكنة لها ولما يسوقه سيبويه من شواهد ، وأيضا
لبعض ما يجري في كلام
الصفحه ٢٣٤ :
ونراه يقف فى
صف الكسائى ضد الفراء فى جواز حذف الفعل مع الوقت حين يكون قريبا ، يقول : «وحكى
الكسائى
الصفحه ١٢ :
يلحن فى حرف من القرآن الكريم إذ كان يقرأ قوله عزوجل : (قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ)إلى
الصفحه ٦٣ : : «نظرت فى كتاب سيبويه ، فإذا منه ألف وخمسون بيتا ، فأما
الألف فقد عرفت أسماء قائليها فأثبتّها ، وأما
الصفحه ٧٢ :
وعمرك الله» (١). ومما اطرد فيه حذف الفعل قولهم : «ما أنت إلا سيرا» و
«ما أنت إلا السير» بالنصب