الصفحه ١٠١ : تلك الأفعال تسقط فى
حالتى النصب والجزم ، ومن هنا كانت علما للرفع فى المضارع. وكان سيبويه والخليل
الصفحه ١١٠ :
أيضا لكان يلزمه الإسكان فى الوقف والوصل وكانوا يبطئون عند الإدراج ، فلما
وصلوا وأمكنهم التحريك
الصفحه ١٣٤ :
عنده السماع أولا ، إذ القياس إنما يستمدّ منه ، ويعتمد عليه ، من ذلك أن
القياس فى صيغة مفعول أن
الصفحه ١٧٩ :
بدليل حكايتها بالمضارع فى الفعل السابق : (وَنُقَلِّبُهُمْ) وكأن التقدير : وكلبهم يبسط ذراعيه. غير
الصفحه ٢٠٤ : يذهب إلى
أن أصل «الذى» ذا المشار بها وكذلك أصل «التى» تى المشار بها. (٢) ومر بنا فى ترجمة الخليل توجيهه
الصفحه ٢٢٩ :
الشرط ضارعت كى ، فلزمت المستقبل وعملت عملها (١).
وواضح ما فى
هذا الرأى من ضعف فى التعليل ، وعقله
الصفحه ٢٣٣ : إلا فى مثل «ما قام القوم إلا زيد» برفع زيد حرف عطف ، وكأن زيدا فى
حقيقته فاعل لقام ، وكأن إلا بمنزلة
الصفحه ٣٦٧ : مستنبطا ، وما يلبث أن يؤلف فيها «الكتاب» الذى أحاط
فيه بأصول النحو وقواعده ودقائقه والذى لم يترك فيه ظاهرة
الصفحه ٢١ :
عناصر أجنبية كثيرة أعدت فى سرعة لوصلها بثقافاتها المختلفة ، وأيضا فإنها
كانت أقرب من الكوفة إلى
الصفحه ٣١ : أول معجم فى العربية. ولما أدركته الشهرة لم يستغلها
لنفسه وتحقيق ما حققه بعض معاصريه من الثراء العريض
الصفحه ٤٥ :
ولعله أول من
فتح فى الإعراب ما يمكن أن نسميه بالاحتمالات ، إذ نراه يعرض فى كثير من الأمثلة
وجوها
الصفحه ٦٤ :
والمفرد رفع وهو فى موضع اسم منصوب (١)» وقوله فى باب التصغير مصوّرا له فى أمثلته أو صيغه : «هذا
باب
الصفحه ٦٦ :
وأنها تعمل أيضا عمل ليس ، غير أنها لا تعمل إلا فى الحين مع إضمار مرفوعها
، وقد يرفع ما بعدها مع
الصفحه ٨٨ : حذفه فى الصلة أحسن لأن الموصول والصلة بمنزلة اسم واحد فكرهوا طولها ،
أما فى الصفة فحذفه حسن ولكنه لا
الصفحه ١٤٢ :
ويوضح تعليله لمجىء الماضى بدل المضارع فى الشرط بصورة أكثر وضوحا من
الصورة السالفة ، إذ يقول