الصفحه ٨٤ :
بل علمه حروف اللين قبلها وهى الألف والياء فى المثنى والواو والياء فى جمع
المذكر السالم ، أما النون
الصفحه ٧٦ :
العراك أى معتركة (١) ، ويمثّل له فى موضع آخر بقولهم : «لقيته فجاءة ومفاجأة
وعيانا» و «كلمته مشافهة
الصفحه ٨٦ :
وكل هذه
التعليلات فى الصفحات الأولى من الكتاب ، إذ لم نتجاوز حتى الآن الصفحة السابعة
فيه ، وبذلك
الصفحه ٣١٣ :
صاحب خبر أو حال كان فاعلا للجار والمجرور لنيابتهما عن الفعل المقدر
باستقر فى مثل «ما فى الدار أحد
الصفحه ٥٠ : عن الألف واللام فمن ثم لم يدخلوهما فى هذا (أى
فى اسم الإشارة) ولا فى النداء ، ومما يدلك على أن يا رجل
الصفحه ٨٢ : استفهام أو نفى أو عرض أو تحضيض أو دعاء ، فإن نصب معها فى
كلام ولم يكن جوابا لأحد هذه الثمانية كان ذلك
الصفحه ١٢٦ : نفسه ، كما أسلفنا ، فى تحليل عبارتها (١). ومر بنا أن سيبويه كان يطلق على الحال اسم المفعول فيه
، إذ إن
الصفحه ٢١٦ :
(حَتَّى إِذا
فَشِلْتُمْ وَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ) وقال إن الواو معناها السقوط أى زائدة فى جواب
الصفحه ٦٩ : مضمرة
كما ذهب الخليل (٣). ويتحدث عن أدوات الشرط وجزمها للفعلين ويفيض فى صور
الجزم ورفع الجواب أحيانا
الصفحه ١٠٩ :
التصريف ، وصنف بجانب ذلك كتبا متعددة فى اللغة مثل كتاب الأضداد وكتاب خلق
الفرس وكتاب خلق الإنسان
الصفحه ١٨٥ :
بالحركات كما فى المفردات وإما أن تكون بالحروف كما فى المثنى وأنه كان
ينبغى لذلك أن يختارا إعرابا
الصفحه ٢٧٢ :
ولعل فى ذلك ما
يدل دلالة واضحة على أنه كان ينزع غالبا إلى البصريين لكن لا عن حمية ولا عن عصبية
الصفحه ٥٢ : ويا عمرو. وتركوا التنوين فى المفرد كما تركوه
فى قبل. قلت : أرأيت قولهم : يا زيد الطويل علام نصبوا
الصفحه ٥٨ :
ولم تذكر كتب
التراجم أنه رحل إلى البادية فى طلب اللغة والسماع عن العرب ومشافهتهم ، غير أن ما
الصفحه ٩٨ :
«فى الدار زيد والحجرة عمرو» بعطف الحجرة على الدار وعمر وعلى زيد (١). وذهب مذهبه فى أن المنادى