الصفحه ٢٥٣ : ، ويقابل بين تعريف المناطقة للاسم وتعريف النحاة ، بادئا بسيبويه ثم
الأخفش ثم ابن كيسان ، ثم المبرد ويرتضى
الصفحه ٢٥٤ : ابن خالد المخزومى :
فأصبح بطن
مكة مقشعرّا
كأن الأرض
ليس بها هشام
وكان
الصفحه ٢٦٠ : وإن مفعول يود
وجواب لو محذوف ، والتقدير : يود أحدهم التعمير لو يعمر ألف سنة لسره ذلك. ويقول
ابن هشام
الصفحه ٢٦٢ : الظرف فى مثل محمد عندك منصوب بالخلاف ، وذهب أبو على الفارسى مستضيئا برأى ابن
السراج الذى مر بنا إلى أن
الصفحه ٢٦٧ : منكرا تقسيم ابن السراج وتلميذه الزجاجى لها إلى علل أولى وثوان وثوالث
ذاهبا إلى أن العلل الأخيرة تتميم
الصفحه ٢٦٩ : فاعل لها ، وتبعه أبو
على الفارسى يحتم ذلك فى قلّ حين تتصل بها ما ، ويقول ابن جنى إن «قلما يقوم زيد
الصفحه ٢٧١ :
المفعول .. ومن ذلك قراءة ابن عامر : (وكذلك زيّن لكثير من المشركين قتل
أولادهم شركائهم) (١).
ووقف
الصفحه ٢٧٥ : على بعض الأبنية ، عنى بالتضمين ، وهو أن تشرب
لفظا معنى لفظ وإذا كان فعلا أو مضدرا أعطى حكمه ، فعدّى
الصفحه ٣٠٠ : ) انظر فى ترجمة
الجزولى إنباه الرواة ٢ / ٣٧٨ وابن خلكان ١ / ٣٩٤ وشذرات الذهب ٥ / ٢٦ وبغية
الوعاة ص ٣٦٩.
الصفحه ٣١١ : ، ونرى ابن مالك يتابعهم فى الأخذ
__________________
(١) الهمع ١ / ١٣٩.
(٢) المغنى ص ٩٢.
(٣) الهمع
الصفحه ٣١٦ : الشطر الأول وسقيتها فى الشطر الثانى ، وذهب ابن مالك إلى أنه
من عطف المفردات لما يجمع بين العامل المذكور
الصفحه ٣٢٨ : ، وانتقلت نسخته من كتاب سيبويه إلى ابنه أبى العباس.
__________________
(١) انظر الزبيدى ص
٢٣٣
الصفحه ٣٣٣ : » مرفوع أو مجرور (١١). وجعل ـ مع ابن السراج ـ لا النافية من أدوات التعليق مع ظن وأخواتها مثل «ظننت
لا يقوم
الصفحه ٣٤٩ : بمعنى الماضى فى الآية الكريمة : (وَكَلْبُهُمْ باسِطٌ ذِراعَيْهِ
بِالْوَصِيدِ) وخرّج ذلك ابن هشام على
الصفحه ٣٦٥ : ء المضاف لبناء المضاف إليه فى مثل
يومئذ ، متابعا فى ذلك ابن مالك (٣) ، ويتابع الشلوبين فى أن الجملة المفسرة