الصفحه ١٧٨ : دخلت على الجملة الاسمية عملت عمل
ليس ، فرفعت الاسم ونصبت الخبر. وهى ـ فى رأى سيبويه ـ لا تعمل بل تهمل
الصفحه ١٨١ : وجمهور البصريين إلى أن «حيث» تلزم الإضافة إلى جملة اسمية أو فعلية وأنه
لا يجوز إضافتها إلى المفرد ، وذهب
الصفحه ١٨٣ : لعلى» أو على أن الصلة هى
جملة «أزورها» فى آخر البيت وخبر لعل محذوف تقديره «لعلى أفعل ذلك». وإنما منع
الصفحه ١٨٩ : الرفع (٧). وصوّرنا فيما أسلفنا خلافه مع أستاذه فى وقوع الجملة
الطلبية صلة ، وقد خالفه فى طائفة من الآرا
الصفحه ١٩٨ : منصوبة فى مثل «هذا
زيد شاعرا» و «هذا الأسد مخوفا» فإنه لم يكن يعرب الجملة على هذا النحو الذى
ذكرناه ، أو
الصفحه ٢١٦ : أولها الواو. والبصريون يؤولون مثل ذلك بأن الجواب محذوف ،
والواو عاطفة الجملة المذكورة معها عليه
الصفحه ٢١٨ :
شان محذوف هو اسمها والجملة خبرها لمجىء ذلك كثيرا على لسان الشعراء كقول
بعضهم :
إذا متّ كان
الصفحه ٢٣٤ : فى هذه المسألة لا يعنى أنه لم يكن يعتمد على الفراء كل الاعتماد
، فقد رأيناه يستظهر جملة المصطلحات
الصفحه ٢٤٢ :
والكوفى مؤثرة فى الجملة آراء البصريين ، واحتذتها فى ذلك مدرسة الأندلسيين
ومدرسة المصريين وكذلك
الصفحه ٢٤٦ : وأحكموها ، يقول فى كتابه الإيضاح بعد أن أن
أورد جملة وجوه الاحتجاج لآراء الكوفيين التى سردها فى الكتاب سردا
الصفحه ٢٥٢ : فى علل النحو ، وكتاب الجمل وهو مختصر فى
قواعد النحو نال شهرة مدوّية فى العصور الوسطى ، إذ عكف عليه
الصفحه ٢٥٤ : الكوفية إلى النزعة البصرية التى سادت
بعده إلا قليلا.
وكتاب الجمل
أفرده لقواعد النحو والصرف ، وحظى بشهرة
الصفحه ٢٨٧ :
الهمزة فى مكانها الأصلى غير أن العطف على جملة مقدرة بينها وبين العاطف ،
فيقول التقدير فى الآية
الصفحه ٢٩٦ : فرع ، وكان سيبويه والجمهور
يذهبون إلى العكس (٩). وذهب البصريون إلى أنه إذا تصدرت فى الجملة ظن
وأخواتها
الصفحه ٣٠٦ : التصريف ومختصر المحتسب لابن جنى ، وكانت له ثلاثة شروح على الجمل
للزجاجى. وله آراء كثيرة تدور فى