الصفحه ٣٣٢ : دواوين الشعر والمعلقات والمفضليات. وصنّف فى النحو
كتاب الكافى وهو مفقود ومختصرا أسماه كتاب التفاحة فى
الصفحه ٣٤٣ : المالكى
والأصول والعروض ، ولكن شهرته طبّقت الخافقين بما صنفه فى النحو ، وأهم مصنفاته
فيه الكافية وهى
الصفحه ٣٤ :
صحّ ما ذكره المترجمون له ، كتابات فرعية كرسالة له فى معنى الحروف وثانية
فى جملة آلات الإعراب
الصفحه ٣٩ : .
ومعروف أن جواب الشرط إما أن يكون فعلا ، وإذن لا يحتاج إلى رابط يربطه بما قبله ،
وإما أن يكون جملة اسمية
الصفحه ٤٣ : تامة بمعنى شىء
وأعربوها مبتدأ ، والجملة بعدها خبر. ومن ذلك قولهم : «هذا القول لا قولك» بنصب «قولك»
فقد
الصفحه ٦٦ : بنصب (حين مناص) (١). ويمنع هنا أن تعطف جملة على معمولين لعاملين مختلفين ،
فلا يقال مثلا : «ما زيد
الصفحه ٧٣ : الجملة الثانية فى البيت والمثل السالف معطوفة على عاملين مختلفين ، فتكون
شحمة معطوفة على «تمرة» ونارا
الصفحه ٧٥ : أهل القرية. ويخيل لمن يتابع سيبويه أن ليس فى اللغة
معمول لا يحذف ، وحتى الجملة تحذف ، ويطّرد ذلك إذا
الصفحه ٧٦ :
لفته إلى أن يقول إن واو الجملة الحالية فى مثل «جاء زيد والشمس طالعة» قيد بمعنى
إذ ، أى أنها تدل على
الصفحه ٩٨ : والجار والمجرور نائب فاعل مع وجوده فى الجملة ، لمجىء ذلك فى قراءة أبى
جعفر : (لِيَجْزِيَ قَوْماً
بِما
الصفحه ١٠٥ :
وذهب الأخفش بعيدا ، إذ أعرب «أى» اسم موصول وجعل الناس خبرا لمبتدأ محذوف
، والجملة صلة ، والتقدير
الصفحه ١٣٩ : عيالكا (١)
وارتضى فى
مسوّغات الجملة الخبرية التى لا تحتوى على ضمير المبتدأ أن يضمر فى الشرط
الصفحه ١٤٣ : خبر كان ولو كان جملة وكذلك
توسطه بينها وبين اسمها ، وكان الجمهور يمنع ذلك ، غير أن ابن السراج كان يحتج
الصفحه ١٤٩ : يرى
أن عبارة «مذ يومان» فى قولك : «ما رأيته مذ يومان» فى موضع الحال (٧). وكان يرى أن جملة أفعال
الصفحه ١٦٧ : أن الجملة جواب
لقسم مقدر (٧).
وواضح أن هذه
المصطلحات ظلت لا تسود فى النحو العربى ، إذا نحن استثنينا