الصفحه ٢٩ : الذين يقال فيهم أيهم أشد ،
وقال يونس جملة (أَيُّهُمْ أَشَدُّ) هى المفعول (٢). وكان الخليل وسيبويه يريان
الصفحه ١٩١ : بعيدا ، من
ذلك أنه كان يذهب إلى أن الفاعل ونائب الفاعل قد يكونان جملة مثل «يعجبنى تقوم»
والجمهور يؤوّل
الصفحه ٢٩٥ :
اتصلت بقلّ كفّتها عن العمل ولا تدخل حينئذ إلا على جملة فعلية ، أما ظهور
الفاعل بعدها فى بعض
الصفحه ٣٠٢ : حقّا فى مثل «أما
أنه شاعر» حرف (٤) ، وجوّز أن تكون الجملة التعجبية صلة للموصول مثل «جاء
الذى ما أكرمه
الصفحه ٣٣٥ : ءُ سَيِّئَةٍ) مبتدأ وخبره محذوف تقديره لهم (١). ومن ذلك رفضه ما ذهب إليه الحوفى مع الفراء من أن جملة
(وَلَهُمْ
الصفحه ١٠٣ : والجملة الفعلية بعدها خبر ، وذهب الأخفش
مذهبين فى توجيه «ما» أولهما أنها اسم موصول وما بعدها صلة لا محل
الصفحه ١٠٤ : منصوب على
التمييز (٥). وكان يجيز تقديم الحال على الجملة المكونة من ظرف أو
جار ومجرور ومبتدأ مثل قائما فى
الصفحه ١٣٨ : الجثة (٥). وذهب الجمهور إلى أن جواب لو حين يكون جملة اسمية مثل
: (وَلَوْ أَنَّهُمْ
آمَنُوا وَاتَّقَوْا
الصفحه ٢٩٤ :
المتعاطفات تعادلت فيه ، وإلا امتنع كما فى المثال الثانى (١).
ونرى الأعلم
يشرح كتاب الجمل للزجاجى البغدادى
الصفحه ٣٠١ : هناك جماعة منهم الشلوبين. وله المقدمة المشهورة فى
النحو وهى حواش على كتاب الجمل للزجاجى أفادها من مباحث
الصفحه ٣٠٣ : لأن المبهم ما ليست
له حدود محصورة (٨). وكان يرى أن الجملة المفسرة محلها محل الجملة التى
تفسرها لأنها
الصفحه ٣٠٨ : ولكن عمرو» هى العاطفة والواو زائدة
لازمة (٧) كما ذهب إلى أن جملة «ما خلا» ونظائرها فى الاستثناء مستأنفة
الصفحه ٣١٣ : محمد أن يقوم» وجملة أن
يقوم بدل اشتمال سدّ مسدّ الجزأين كما فى : (أَحَسِبَ النَّاسُ
أَنْ يُتْرَكُوا
الصفحه ٣١٩ : سيبويه وشرح على إيضاح الفارسى وشرح على الجمل للزجاجى
فى عشر مجلدات. وكان يذهب إلى أن «ليت» إذا اقترنت بما
الصفحه ٣٢٤ : الصلة إذا
تعيّن الحرف قياسا على الجملة الخبرية كقولك «الذى سرت يوم الجمعة» أى فيه. وردّ
ذلك أبو حيان