الصفحه ٣٣٩ : والأدب ، منها شرح على سيبويه سماه «لباب
الألباب فى شرح الكتاب» وكتاب الوضّاح فى شرح أبيات الإيضاح لأبى
الصفحه ٢٨٣ : وعنى بصنع حاشية له ،
وشرحه ابن يعيش شرحا ضافيا على نحو ما قدمنا. وقد جعله فى أقسام أربعة ، قسم
للأسما
الصفحه ٣٦٣ : مختلفة ، منها شرحه لمغنى
ابن هشام وشرحه لشواهده ، وكتاب الاقتراح فى أصول النحو ، ألّفه كما يقول فى
مقدمته
الصفحه ٣٣٤ : خلكان ١ / ٣٣٢ واللباب فى الأنساب ١ / ٢٣٩ وشذرات الذهب ٣ / ٢٤٧ وبغية الوعاة
ص ٣٢٥.
(٣) المغنى ص ٥٥٣.
الصفحه ٢٣٧ : / ٢٢٦ والأنساب للسمعانى الورقة ٤١٣ وتذكرة الحفاظ ٣ / ٨٤ وإنباه
الرواة ٣ / ١٧١ واللباب فى الأنساب ٢ / ١٨٣
الصفحه ١٢٣ : وطبقات القراء ٢ /
٢٨٠ وإنباه الرواة ٣ / ٢٤١ واللباب فى الأنساب ١ / ١٩٧ ولسان الميزان ٥ / ٤٣٠
وشذرات الذهب
الصفحه ١٧٢ : ٢ / ٢٥٦ واللباب فى الأنساب ٣ / ٤٠ وتاريخ ابن
كثير ١١ / ٢٠١ وطبقات القراء لابن الجزرى ١ / ٥٣٥ ومرآة الجنان
الصفحه ١٤٦ :
متوقفا دائما للرد على الأخيرين. وألف مصنفا في شرح شواهد سيبويه ومصنفا
ثانيا سماه المدخل إلى الكتاب
الصفحه ٢٨٢ :
واختلف الرواة فى تاريخ وفاته ، ويغلب أن يكون حوالى سنة ٦٨٦ للهجرة ،
واشتهر له شرحه على الكافية فى
الصفحه ٣٦٠ : . ومن أهم مصنفاته النحوية شرحه على
الألفية الذى سماه «منهج السالك إلى ألفية ابن مالك» وقد تمثل فيه
الصفحه ٢٨٠ :
باسم التبيان فى شرح الديوان إليه ، لما يردد شارحه فيه من أنه كوفى وعلى
مذهب الكوفيين (١).
ويعيش
الصفحه ١٤٧ : سيبويه من ألفاظ ، وتبدو الصورة الأخيرة واضحة منذ الخطوات
الأولى في الشرح إذ يقف عند لفظة «ما» في أول
الصفحه ٣٥٩ : فنسب إليه ، ومن مصنفاته النحوية «المقدمة الأزهرية فى علم العربية» وشرح
عليها وهما مطبوعان ، وشرح على
الصفحه ٢٩٨ : لكتاب سيبويه ، وله عليه حواش
اعتمدها تلميذه ابن خروف فى شرحه للكتاب ، وله أيضا تعليق على كتاب الإيضاح
الصفحه ٢٧٩ : ، وصلته بالشيخين أبى على الفارسى وابن جنى تتضح فى شرحه
لإيضاح الأول ولمع الثانى ، وأيضا فى مصنفاته