الصفحه ١٨٨ : ء الأثرياء وذوى الجاه ، ففى أخباره أن الرّخّجى كان يجرى عليه فى كل
شهر عشرة دنانير ، وأن إسحق بن إبراهيم بن
الصفحه ٢٠٤ : يذهب إلى
أن أصل «الذى» ذا المشار بها وكذلك أصل «التى» تى المشار بها. (٢) ومر بنا فى ترجمة الخليل توجيهه
الصفحه ٢٢٩ :
الشرط ضارعت كى ، فلزمت المستقبل وعملت عملها (١).
وواضح ما فى
هذا الرأى من ضعف فى التعليل ، وعقله
الصفحه ٢٣٣ : إلا فى مثل «ما قام القوم إلا زيد» برفع زيد حرف عطف ، وكأن زيدا فى
حقيقته فاعل لقام ، وكأن إلا بمنزلة
الصفحه ٢٤١ : لها.
ويلقانا فى
النصف الثانى من القرن الرابع الهجرى أبو الحسين أحمد (٢) بن فارس المتوفى سنة ٣٩٥
الصفحه ٢٤٨ :
كيسان وابن شقير وابن الخياط نزع فيه أصحابه إلى آراء المدرسة الكوفية وأكثروا من
الاحتجاج لها ، مع فتح
الصفحه ٢٧٠ :
للإضراب مطلقا (١) ، كما تابعهما فى إعمال المصدر مضمرا فى الظرف مثل «قيامك
أمس حسن ، وهو اليوم قبيح
الصفحه ٢٩٠ : البالغ فى موطنه بكتاب سيبويه ، وكان قد ثقف الفلسفة
والمنطق والكلام ، ورحل إلى المشرق فلقى بمصر نحويّها
الصفحه ٣٣٠ :
لك بناء ففعلت. قال الزبيدى : «وأحسن أبو العباس فى قياسه حين قلب الواو
ياء لأن الواو تنقلب فى
الصفحه ٣٤٨ :
تعمل الرفع فى اسمها والنصب فى خبرها (١) ، وأن المفعول به منصوب بالفعل (٢) ، وأن المضاف إليه مجرور
الصفحه ٣٦٧ : مستنبطا ، وما يلبث أن يؤلف فيها «الكتاب» الذى أحاط
فيه بأصول النحو وقواعده ودقائقه والذى لم يترك فيه ظاهرة
الصفحه ٢١ :
عناصر أجنبية كثيرة أعدت فى سرعة لوصلها بثقافاتها المختلفة ، وأيضا فإنها
كانت أقرب من الكوفة إلى
الصفحه ٢٥ :
بل أيضا من الجاهليين على نحو ما سنرى عند تلميذه عيسى بن عمر. ولم يؤثر
عنه كتاب فى النحو ، وكأنه
الصفحه ٣١ : أول معجم فى العربية. ولما أدركته الشهرة لم يستغلها
لنفسه وتحقيق ما حققه بعض معاصريه من الثراء العريض
الصفحه ٤٥ :
ولعله أول من
فتح فى الإعراب ما يمكن أن نسميه بالاحتمالات ، إذ نراه يعرض فى كثير من الأمثلة
وجوها