الصفحه ٥٢ : ويا عمرو. وتركوا التنوين فى المفرد كما تركوه
فى قبل. قلت : أرأيت قولهم : يا زيد الطويل علام نصبوا
الصفحه ٥٨ :
ولم تذكر كتب
التراجم أنه رحل إلى البادية فى طلب اللغة والسماع عن العرب ومشافهتهم ، غير أن ما
الصفحه ٩١ : العرب فى هذين المثالين أن يصوغوهما على فعلىّ وفعلى
فتقول ثقفىّ وهذلىّ ، ونحوهما قرشىّ. ولم يرتض سيبويه
الصفحه ٩٨ :
«فى الدار زيد والحجرة عمرو» بعطف الحجرة على الدار وعمر وعلى زيد (١). وذهب مذهبه فى أن المنادى
الصفحه ١٠١ : تلك الأفعال تسقط فى
حالتى النصب والجزم ، ومن هنا كانت علما للرفع فى المضارع. وكان سيبويه والخليل
الصفحه ١١٠ :
أيضا لكان يلزمه الإسكان فى الوقف والوصل وكانوا يبطئون عند الإدراج ، فلما
وصلوا وأمكنهم التحريك
الصفحه ١١٢ : وصاحبه عليه الكتاب ، وأجابه إلى
طلبه ، فأخذا الكتاب عنه وأشاعاه فى الناس. ويقول المبرد : عليه قرأت جماعة
الصفحه ١٣٤ :
عنده السماع أولا ، إذ القياس إنما يستمدّ منه ، ويعتمد عليه ، من ذلك أن
القياس فى صيغة مفعول أن
الصفحه ١٧٠ :
هشام الضرير من الأخيرين إلى أن رافعه العامل فيه هو الإسناد لا الفعل ،
وكأنه نفذ إلى هذا الرأى حين
الصفحه ١٧٩ :
بدليل حكايتها بالمضارع فى الفعل السابق : (وَنُقَلِّبُهُمْ) وكأن التقدير : وكلبهم يبسط ذراعيه. غير
الصفحه ٢٥٣ :
تمس جوانب التعليل والاحتجاج فيه. وهو يستهله بالحديث عن تقسيم سيبويه
الكلام إلى اسم وفعل وحرف
الصفحه ٢٦٣ :
مفعولان به ، وتوسط الفارسى ذاهبا إلى أن «فى» حذفت ، فنصبا على المفعولية
اتساعا وتجوزا (١). وذهب
الصفحه ١٠٢ : إلا الواقعة موقع غير فى
الاستثناء فى مثل قام القوم إلا زيدا ، وكأنما كان الأصل قام القوم غير زيد
الصفحه ١٢١ :
فى بناء الكلمة حين تتحول إلى صيغة التصغير ، فتصغير مثل هار ، وهو البئر ،
ويضع اسم رجل هو هوير
الصفحه ١٥٦ : لاحظ أن بعض الكتب النحوية
ذكرت اتفاق يونس والكوفيين فى مسائل لا تعدو أصابع اليد الواحدة فقد مرّ بنا فى