الصفحه ٢٧١ : فى «المحتسب»
مرارا إزاء تحريك ما فيه حرف حلقى مثل جهرة وجهرة بتحريك الهاء قائلا إن الكوفيين
الصفحه ٢٧٨ :
بألف مقصورة (١). وذهب إلى أن «إذ» فى مثل : «فبينما العسر إذ دارت
مياسير» زائدة ، وكان سيبويه يذهب
الصفحه ٣٠٧ :
كتب النحاة ، منها ما يقف فيه مع سيبويه والبصريين ومنها ما يقف فيه مع
الكوفيين أو البغداديين
الصفحه ٣٢٠ :
الَّتِي
وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ)(١). ونلتقى فى نهاية القرن
الصفحه ٣٢١ :
شروح على التسهيل لابن مالك مطولة ومختصرة ، ومنهج السالك فى الكلام على
ألفية ابن مالك. وله وراء ذلك
الصفحه ٣٢٢ :
لا يجدى شيئا ولا ينبغى أن يتشاغل به» (١). ويعقّب على وجوه الخلاف السبعة فى رافع المضارع بقوله
الصفحه ٦٩ : مضمرة
كما ذهب الخليل (٣). ويتحدث عن أدوات الشرط وجزمها للفعلين ويفيض فى صور
الجزم ورفع الجواب أحيانا
الصفحه ١٠٩ :
التصريف ، وصنف بجانب ذلك كتبا متعددة فى اللغة مثل كتاب الأضداد وكتاب خلق
الفرس وكتاب خلق الإنسان
الصفحه ١٥٥ : نقول بلغة العصر مدرسة مستقلة سواء
منهم أصحاب كتب الطبقات والتراجم مثل ابن النديم في كتابه الفهرست
الصفحه ١٥٧ :
مذهبها النحوى على عمد الانتخاب من آراء المدرستين الكوفية والبصرية. وإنما
أوقعه فى ذلك أنه رأى
الصفحه ١٨٥ :
بالحركات كما فى المفردات وإما أن تكون بالحروف كما فى المثنى وأنه كان
ينبغى لذلك أن يختارا إعرابا
الصفحه ٢٥٦ :
مجاهد تلميذ ثعلب وشيخ القرّاء فى عصره. ولم يخالط الكوفيين والبغداديين
والبصريين فى حلقات من
الصفحه ٢٧٢ :
ولعل فى ذلك ما
يدل دلالة واضحة على أنه كان ينزع غالبا إلى البصريين لكن لا عن حمية ولا عن عصبية
الصفحه ٢٩٦ :
لا يجوز حذف المفاعيل الثلاثة فى باب أعلم لغير دليل (١). وكان يذهب مذهب السيرافى البصرى فى أن «غير
الصفحه ٣٢٣ :
ما ذهبوا إليه مع الأخفش من أن الفعل الماضى يقع حالا بدون «قد» وبدون
تقدير لها كما جاء فى الذكر