الصفحه ٣٠٥ :
القياس وما يتصل به من علل ويكتفى بالظاهر من القرآن والحديث. وقد استلهم
ابن مضاء هذه الثورة لا فى
الصفحه ٧٦ :
العراك أى معتركة (١) ، ويمثّل له فى موضع آخر بقولهم : «لقيته فجاءة ومفاجأة
وعيانا» و «كلمته مشافهة
الصفحه ٨٩ :
وكأنه يرى نقصا فى قياس الحجازيين لها على ليس إذ لا يكفى أن تكون بمعناها
، بل لا بد لما يعمل الرفع
الصفحه ٨٦ :
وكل هذه
التعليلات فى الصفحات الأولى من الكتاب ، إذ لم نتجاوز حتى الآن الصفحة السابعة
فيه ، وبذلك
الصفحه ١١٧ :
فى قاموا ليستا فاعلين وإنما هما علامتان دالتان على الفاعل المستتر ،
تؤذنان بالتثنية والجمع
الصفحه ٣٠٦ :
إلى مفعولين أو ثلاثة ، لما فى ذلك من تكلف لصيغ لم تأت عن العرب. وبنفس
الصورة درس باب الاشتغال
الصفحه ٣١٣ :
صاحب خبر أو حال كان فاعلا للجار والمجرور لنيابتهما عن الفعل المقدر
باستقر فى مثل «ما فى الدار أحد
الصفحه ٥٠ : عن الألف واللام فمن ثم لم يدخلوهما فى هذا (أى
فى اسم الإشارة) ولا فى النداء ، ومما يدلك على أن يا رجل
الصفحه ١٣٣ : طعام. وقال سيبويه إن الصيغتين فى النسب موقوفتان على
السماع ، ولا يقاس عليهما شىء وإن كان قد كثر فى
الصفحه ٦٠ :
اللغوى فيه وفى كتابه : «هو أعلم الناس بالنحو بعد الخليل ، وألّف كتابه
الذى سماه الناس قرآن النحو
الصفحه ٨٢ : استفهام أو نفى أو عرض أو تحضيض أو دعاء ، فإن نصب معها فى
كلام ولم يكن جوابا لأحد هذه الثمانية كان ذلك
الصفحه ٨٧ : فى جواب الأمر والنهى والاستفهام والتمنى والعرض
بأنهم جعلوه معلقا بما سبقه غير مستغن عنه ، بالضبط كما
الصفحه ١٢٦ : نفسه ، كما أسلفنا ، فى تحليل عبارتها (١). ومر بنا أن سيبويه كان يطلق على الحال اسم المفعول فيه
، إذ إن
الصفحه ١٩٤ : تدل على كثرة مخالطته للقصر فى عصر الرشيد والأمين
ورجال دولتهما ، وكأنما وجد فى الحياة العلمية الخالصة
الصفحه ٢١٦ :
(حَتَّى إِذا
فَشِلْتُمْ وَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ) وقال إن الواو معناها السقوط أى زائدة فى جواب