الصفحه ٢٧٣ :
هى عاملة الرفع والنصب فيما يتلوها (١). وجعله ذلك يضع قاعدة عامة كانت مصدر خلاف بينه وبين
أستاذه فى
الصفحه ٢٧٤ : البقية. وذهب ابن جنى إلى أنها جميعا معنوية ما عدا وزن
الفعل فى مثل أحمد ويزيد (١). وذهب الجمهور إلى أن
الصفحه ٢٨٥ :
برأى الزجاج فى أن مثل «أكرم بزيد» أمر على حقيقته لكل أحد أن يصف زيدا
بالكرم والباء زائدة ، وكان
الصفحه ٢٩٧ : ، لمجىء ذلك فى الشعر والنثر ، مثل : «وطبت
النفس يا قيس بن عمرو» وقول العرب : سفه زيد نفسه (٢). وذهب
الصفحه ٣٠١ : هناك جماعة منهم الشلوبين. وله المقدمة المشهورة فى
النحو وهى حواش على كتاب الجمل للزجاجى أفادها من مباحث
الصفحه ٣٢٧ :
الفصل الثالث
المدرسة المصرية
١
النشاط النحوى فى مصر
كان طبيعيّا أن
تنشط دراسات النحو فى
الصفحه ٣٦٨ : الشاذة مثل أستاذه المازنى والفرّاء الكوفى من قبله.
وربما كان أهم تلاميذه الزجاج وابن السراج ، ولهما فى
الصفحه ٣٧١ : ، وخاصة فى المسائل النظرية ،
وهاجم التمارين غير العملية ، مما لم يجر على ألسنة العرب ، وهو يكثر من الرد
الصفحه ١٢ :
يلحن فى حرف من القرآن الكريم إذ كان يقرأ قوله عزوجل : (قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ)إلى
الصفحه ١٨ :
فهى إذا ابتدأ بها المتكلم فى العبارة لزمها الرفع إلا إذا تقدمتها إن
وأخواتها ، وإذا تلت فعلا كانت
الصفحه ٥٤ :
وصيد عليه يومان ، ونحو هذا كثير فى الكلام. وليس شىء من الفعل ولا شىء مما
سمّى به الفعل يحقّر إلا
الصفحه ٦٣ : : «نظرت فى كتاب سيبويه ، فإذا منه ألف وخمسون بيتا ، فأما
الألف فقد عرفت أسماء قائليها فأثبتّها ، وأما
الصفحه ٧٢ :
وعمرك الله» (١). ومما اطرد فيه حذف الفعل قولهم : «ما أنت إلا سيرا» و
«ما أنت إلا السير» بالنصب
الصفحه ٨١ :
أن قوله : (فَيَكُونُ) كلاما مستقلا لا مترتبا على الأمر. ومن هنا نرى سيبويه
يذكر فى الآية قرا
الصفحه ٩٠ : فى هذا المثال ، وهو عفريت ونفريت (١). وأساس ذلك عنده أن القاعدة لا توضع لمثال واحد شاذ ،
وإنما توضع