الصفحه ٢٦ : فى القراءات أنه كان يقرأ الآية الكريمة : (يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ) بنصب كلمة الطير
الصفحه ٥٣ :
المنادى المضموم لفظا النصب ، ولك أن تقول إنه نعت مقطوع بتقدير أعنى. ويجوز
فى هذا النعت الرفع
الصفحه ٦٨ :
إلى أن الفعل يعمل فى المفعول معه بواسطة الواو مثل استوى الماء والخشبة (١) ، أما المفعول له فيعمل
الصفحه ٧٥ :
من صدّ عن
نيرانها
فأنا ابن قيس
لا براح (١)
وتابع الخليل
فى أن
الصفحه ٨٣ :
نجده يعلل لعدم جزم الأسماء ، يقول : «وليس فى الأسماء جزم لتمكنها وللحاق
التنوين ، فإذا ذهب التنوين
الصفحه ٨٥ :
التى قبلها بمنزلة الزيادة التى فى الجمع ، وهى تكون فى الأسماء فى الجر
والنصب ، وذلك قولك : أنت
الصفحه ٩٢ :
صفحات طويلة ، وكلها فى صيغ من بنات أفكاره يحاول أن يقيسها على صيغ
معروفة. وعلى هذا النسق «باب ما
الصفحه ١٠٣ :
وأوّل الجمهور ذلك على حذف الخبر (١). وكان سيبويه لا يجيز زيادة الواو فى الكلام ، وكان
الأخفش يجيز
الصفحه ١١٣ : واحد من المبتدأ والخبر عاملا فى
صاحبه فى نحو زيد منطلق. فقال له الجرمى : يجوز أن يكون كذلك فى زيد منطلق
الصفحه ١٢٥ :
وإذا أخذنا
نبحث فى الأصول التى كان يرجع إليها المبرد فى نثر آرائه النحوية والصرفية وجدناها
نفس
الصفحه ١٦٩ : إلى أنه ارتفع بوقوعه
موقع الاسم فإن كلمة يقوم فى مثل «زيد يقوم» تقع موقع قائم ، وذهب الأخفش إلى أنه
الصفحه ١٩٥ :
يتحاورون فيها ويتناقشون ، ولا يكاد يترك له مستشاروه من مثل ثمامة بن أشرس
المعتزلى عالما إلا
الصفحه ٢٣٤ :
ونراه يقف فى
صف الكسائى ضد الفراء فى جواز حذف الفعل مع الوقت حين يكون قريبا ، يقول : «وحكى
الكسائى
الصفحه ٢٤٦ :
ولا يكفى أن
ينسب ابن جنى وأبو على الفارسى أنفسهما فى البصريين ، لنعدهما حقّا منهم ، فإنهما
اتبعا
الصفحه ٢٦٧ : كافا ودوّلت دالا» (١).
ونشر لابن جنى
أيضا فى القاهرة الجزء الأول من سر صناعة الإعراب ، وهو دراسة