الصفحه ٦٤ :
والمفرد رفع وهو فى موضع اسم منصوب (١)» وقوله فى باب التصغير مصوّرا له فى أمثلته أو صيغه : «هذا
باب
الصفحه ٦٦ :
وأنها تعمل أيضا عمل ليس ، غير أنها لا تعمل إلا فى الحين مع إضمار مرفوعها
، وقد يرفع ما بعدها مع
الصفحه ٨٨ : حذفه فى الصلة أحسن لأن الموصول والصلة بمنزلة اسم واحد فكرهوا طولها ،
أما فى الصفة فحذفه حسن ولكنه لا
الصفحه ١١٤ :
إعراب الأسماء الخمسة ، إذ قال إن إعرابها إنما هو بالتغير والانقلاب من
الواو إلى الألف والياء فى
الصفحه ١٤٢ :
ويوضح تعليله لمجىء الماضى بدل المضارع فى الشرط بصورة أكثر وضوحا من
الصورة السالفة ، إذ يقول
الصفحه ١٥٤ :
الكلمة وإن كان قد
ذكر أهل الكوفة مع بعض القراءات في ثلاثة مواضع (١).
ومن المؤكد أنه لم يدل في
الصفحه ١٧٥ :
اتجاها قديما فى صدره منذ قعوده للقراءة والتعليم فى الكوفة ، ورأينا آثاره
فى مناظرته مع سيبويه
الصفحه ١٩١ : إبعاد فى
الفهم والتقدير (١). وعلى شاكلته ذهابه إلى أن كيف قد تأتى حرف عطف ، وأنشد
على ذلك قول بعض الشعرا
الصفحه ٢١٧ :
فأثبتت الياء
فى «يأتيك» وهى فى موضع جزم ، وأورد فى ذلك أيضا قول بعض الشعراء :
هجوت زبّان
الصفحه ٢٤٩ : ء ما أبانت عن الأشخاص وتضمنت معانيها نحو رجل وفرس» ثم قال : «ولا بن
كيسان فى كتبه حدود للاسم غير هذا هى
الصفحه ٢٥٧ : تلميذه ، حين ألمّ بالموصل ، من جميع أقطارها ،
وهو يكثر من ذكر آرائه فى كتابه الخصائص وغيره ، حتى ليبدو
الصفحه ٢٥٩ :
ولعلنا لا نغلو
إذا قلنا بعد ذلك إن أكثر الأصول التى اعتمدها ابن جنى فى كتابه الخصائص إنما
استمدها
الصفحه ٢٦٩ :
مسائل كثيرة ، من ذلك أن يأخذ برأيهم فى أن المصدر أصل والفعل مشتق منه (١) وأن المبتدأ رافعه الابتدا
الصفحه ٢٩٥ :
اتصلت بقلّ كفّتها عن العمل ولا تدخل حينئذ إلا على جملة فعلية ، أما ظهور
الفاعل بعدها فى بعض
الصفحه ٣٣٥ : ما
يَشْتَهُونَ) فى قوله تعالى : (وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ الْبَناتِ ، سُبْحانَهُ وَلَهُمْ ما يَشْتَهُونَ