الصفحه ٥٩ : همذان أو ساوة ، واختلف الرواة فى
تاريخ وفاته ، والأرجح أنه توفى سنة ١٨٠ للهجرة.
٢
الكتاب
من المؤكد
الصفحه ٦١ : الجزء الأول من الكتاب وأوائل الجزء الثانى ، حتى إذا
فرغ من هذه المباحث انتقل يبسط فى دقة القسم الثانى
الصفحه ٦٩ : كلمته وزيدا مررت به وزيدا قرأت كتابه». وقد جعل زيدا فى ذلك
كله مفعولا به لفعل محذوف يفسره الفعل المذكور
الصفحه ٧٠ : » (٨). وحتّم الرفع فى مثل «زيد أنت الضاربه» لأن الألف
واللام بمعنى
__________________
(١) الكتاب ١ / ٧٢
الصفحه ٨١ : (٢).
ويتردد فى
الكتاب سماعه عن علماء اللغة الموثّقين فى موطنه وفى مقدمتهم أستاذه الخليل ، وله
فى الكتاب القدح
الصفحه ٩٤ : الأصل مثل سيبويه ، وقد لزمه وتلمذ له ، وأخذ عنه كل ما
عنده ، وهو الذى روى عنه كتابه ، بل كان الطريق
الصفحه ١٣٥ : كتاب سيبويه أو غيره يأمره بأن يعرض على الزجاج أولا ما يريد
قراءته.
والتمس منه بعض
ذوى الوجاهة معلما
الصفحه ٦٢ : الباب باسم «باب الاشتغال». ومن ذلك عنوانه
فى أول الكتاب : «هذا باب مجارى أواخر الكلم من العربية» (٣) وهو
الصفحه ٧٣ :
__________________
(١) الكتاب ١ / ١٣٣.
(٢) الكتاب ١ / ٣٣.
(٣) الكتاب ١ / ٥٤.
(٤) الكتاب ١ / ٧١.
(٥) الكتاب ١ / ١٣١
الصفحه ٧٥ : ، واشترط لذلك أن لا
تدخله الألف واللام إلا ما جاء سماعا مثل أرسلها
__________________
(١) الكتاب
الصفحه ٨٧ : (مصدر أفعل مثل إكرام) فغيّروا أوله كما غيّروا آخره» (٦).
وطبيعى أن يكثر
القياس فى كتاب سيبويه كثرة
الصفحه ٨٩ : عزويت أى قصير
، فإنه لم يجد لها فى اللغة نظيرا فى صيغتها ،
__________________
(١) الكتاب ١ / ٣٤٢
الصفحه ٩٠ : فى القياس ، وقد يفضى به تشدده
إلى أن يرفض القياس على بعض
__________________
(١) الكتاب ٢ / ٣٤٨
الصفحه ١٠٩ :
التصريف ، وصنف بجانب ذلك كتبا متعددة فى اللغة مثل كتاب الأضداد وكتاب خلق
الفرس وكتاب خلق الإنسان
الصفحه ١١٢ : وصاحبه عليه الكتاب ، وأجابه إلى
طلبه ، فأخذا الكتاب عنه وأشاعاه فى الناس. ويقول المبرد : عليه قرأت جماعة