الصفحه ٣٢ : ، وهى عنده سبعة عشر مخرجا موزعة على
الجوف والحلق وأول الفم ومناطق اللسان وحافته وطرفه والثنايا والشفة
الصفحه ٢٥٥ : والزجاج وابن دريد ونفطويه
ومبرمان ، كما يعكف على حلقات البغداديين الأولين وخاصة حلقة ابن الخياط ، وأكب
على
الصفحه ٢٣٨ :
كانت آخر عرضاته له سنة ٣٣١ للهجرة ، وله وراءه مصنفات لغوية كثيرة منها
شرح كتاب أستاذه «الفصيح
الصفحه ٢٥٢ : خوزستان ، نشأ
بنهاوند جنوبى همذان ، وانتقل إلى بغداد ينهل من حلقات العلماء ، ولزم الزجاج
البصرى وقرأ عليه
الصفحه ١٧٢ : بالكوفة فى سنة تسع عشرة
ومائة للهجرة ، ونشأ بها ، وأكبّ منذ نشأته على حلقات القرّاء مثل سليمان بن أرقم
الصفحه ٥٧ : ء ، وفيها أو فى شيراز تلقّن دروسه الأولى ، وطمحت نفسه للاستزادة من
الثقافة الدينية ، فقدم البصرة وهو لا يزال
الصفحه ٣١ : أول معجم فى العربية. ولما أدركته الشهرة لم يستغلها
لنفسه وتحقيق ما حققه بعض معاصريه من الثراء العريض
الصفحه ٣٣١ : . وفى نفس هذه الحقبة كانت قد اخذت تظهر مدرسة بغداد ممثّلة فى أئمتها
الأولين من أمثال ابن كيسان وابن شقير
الصفحه ٢٧١ : فى «المحتسب»
مرارا إزاء تحريك ما فيه حرف حلقى مثل جهرة وجهرة بتحريك الهاء قائلا إن الكوفيين
الصفحه ١٧٣ :
ابن عمر المتوفى سنة ١٤٩ للهجرة وأبى عمرو بن العلاء ويونس بن حبيب. وعكف
على حلقة الخليل بن أحمد
الصفحه ٢٥٦ :
مجاهد تلميذ ثعلب وشيخ القرّاء فى عصره. ولم يخالط الكوفيين والبغداديين
والبصريين فى حلقات من
الصفحه ١٩٢ : الدّيلم ، ولد
بالكوفة سنة ١٤٤ للهجرة ، ونشأ بها ، وأخذ يكبّ منذ نشأته على حلقات المحدّثين
والقرّاء أمثال
الصفحه ٢٢٤ : يختلف إلى حلقات العلماء ، وخاصة علماء اللغة والعربية ، حتى إذا
اشتد عوده أخذ نفسه بجهد صارم فى التزود
الصفحه ٢٢٥ : عتادا من قراءات القرّاء ، وصله بما ثقفه من حلقات القراء الآخرين وما
قرأه عند الفراء ، مما أتاح له أن
الصفحه ٣٠ :
أخذ يختلف منذ نعومة أظفاره إلى حلقات المحدثين والفقهاء وعلماء اللغة والنحو ، وأكبّ
إكبابا على حلقات