الصفحه ١١٨ : المازنى
بالنحو ومسائله لا تقاس فى شىء إلى عنايته بالتصريف ، وقد ألف فيه كتابا وسمه بهذا
الاسم ، شرحه ابن
الصفحه ١٢٤ : وكتاب معانى القرآن وكتاب التصريف وكتاب المدخل إلى
سيبويه وكتاب شرح شواهد الكتاب وكتاب معنى كتاب الأوسط
الصفحه ١٣٥ : تجرى
عليهم رواتبهم. وظلّ فى عيشة رخيّة حتى توفى سنة ٣١٠ للهجرة. وله مصنفات مختلفة
منها كتاب شرح أبيات
الصفحه ١٤١ :
وكتاب الاشتقاق وشرح سيبويه وكتاب احتجاج الفرّاء. وما زال يفيد طلابه
بعلمه الغزير حتى توفى سنة ٣١٦
الصفحه ١٤٥ : ، وأغصّه بريقه. وكان يشغف شغفا شديدا بكتاب سيبويه ، فألف عليه
شرحه المطول الذى لم يطبع إلى اليوم ، وهو يضمّ
الصفحه ٢٨٣ : وعنى بصنع حاشية له ،
وشرحه ابن يعيش شرحا ضافيا على نحو ما قدمنا. وقد جعله فى أقسام أربعة ، قسم
للأسما
الصفحه ٢٩٢ : والإيضاح .. وكتب أبى الفتح
عثمان بن جنى كالمعرب والتمام وشرحه لشعر المتنبى والخصائص وسر الصناعة والتعاقب
الصفحه ٣٠٩ : ٥ / ٣٣٩ وبغية الوعاة ص ٥٣ وشرح
الخضرمى على ابن عقيل (الطبعة الثانية بالمطبعة الأزهرية) ١ / ٧.
الصفحه ٣٢٩ : ٣٠٠ للهجرة
يعلم النحو واللغة ، وله تصانيف مختلفة فيهما ، من أهمها شرحه على كتاب سيبويه ،
وكان يتعصب
الصفحه ٣٣٨ : والشرح والتفسير. وعلى نحو ما كان ابن
برى قيّما بالنحو كان قيّما باللغة وشواهدها ، وكان إليه التصفح فى
الصفحه ٣٤٠ : السراج وشرح على الجمل. وكان يذهب إلى أن ما النافية قد تحذف فى جواب القسم (٢) ، وكان يرى أنه إذا اجتمع مع
الصفحه ٣٤٤ : ص ١٧٢.
(٧) الرضى ١ / ١٥٨
وانظر حاشية الشيخ يس على شرح التصريح على التوضيح (طبعة عيسى البابى الحلبى
الصفحه ٣٥٢ : ء إفادة أما التوكيد فى مثل «أما زيد فمنطلق»
ويقول : «قلّ من ذكره ولم أر من أحكم شرحه غير الزمخشرى فإنه قال
الصفحه ٧٨ : أبدا إلا لم تحدثنى ، أى منك إتيان كثير ولا حديث منك ،
وإن شئت أشركت بين الأول والآخر فدخل الآخر فيما
الصفحه ١٤ : ، ولعل الشيعة هم الذين نحلوه هذا
الوضع القديم للنحو الذى لا يتفق فى شىء وأولية هذا العلم ونشأته الأولى