الصفحه ٥٣ : .
وكان يبنى
القياس على الكثرة المطّردة من كلام العرب ، مع نصّه دائما على ما يخالفه ،
ومحاولته فى أكثر
الصفحه ١٣٢ : سفرجل على سفيريج. (٤) وكان يعلل لوقف العرب على الكلمات ونقل حركتها إلى ما
قبلها ، إذ يقولون قام عمر بنقل
الصفحه ١٣٣ : .
وقاس المبرد الصيغتين جميعا محتجّا بأن ذلك فى كلام العرب أكثر من أن يحصى أو
يستقصى (١). ومرّ بنا أنه جا
الصفحه ١٦٠ : العرب فى حواضر العراق ، وكثير منهم كان البصريون لا
يأخذون عنهم ولا عن قبائلهم المقيمة فى مواطنها الأصلية
الصفحه ١٧٣ : ، وراعته روايته لأشعار العرب وأقوالهم ، فسأله يوما عن
ينابيع هذه الرواية ، فقال له إنها من ملابسة أهل
الصفحه ١٧٦ : به عند المستعمل الشائع على الألسنة ولا عند أعراب البدو بل
مدّه ليشمل ما ينطق به العرب المتحضرون ممن
الصفحه ٢١٥ : به ،
فقد كانوا يصطلحون على أن روايته بالمعنى وأنه رواه أعاجم غير ثقات فى العربية.
أما القراءات فهى
الصفحه ٢٥٨ :
ومن ذلك باب ما قيس على كلام العرب فإنه يصح من كلامهم (١) ، وباب الامتناع من تركيب ما يخرج عن
الصفحه ٣٤٧ :
جعلهم يقولون إنه أنحى من سيبويه! وخلّف فى العربية مصنفات كثيرة ، من
أهمها كتاب «مغنى اللبيب عن كتب
الصفحه ٦ :
تسجيلا تامّا فحسب ، بل أيضا لأنه لم يكد يترك ظاهرة من ظواهر التعبير العربى إلّا
أتقنها فقها وعلما وتحليلا
الصفحه ٢٦ : . ووضع أصلا مهما يدل على دقة
حسّه اللغوى هو اختيار النصب فى الألفاظ التى جاءت عن العرب فى بعض العبارات
الصفحه ٢٨ :
فيه العرب وهم حجة؟ قال : أعمل على الأكثر ، وأسمّى ما خالفنى لغات». ورويت
له فى كتب النحاة بعض آرا
الصفحه ٤٣ : عبد الله ودخل ما معنى التعجب ، ويقول إنه تمثيل ولم
يتكلم العرب به (١) ، ومن ثمّ قال النحاة إن ما نكرة
الصفحه ٤٨ : التى استقرت فى دخائل العرب من قديم ، وفى ذلك يقول الزبيدى
إنه «استنبط من علل النحو ما لم يستنبطه أحد
الصفحه ٧٣ : كلامه قاعدة عامة لعمل العوامل مضمرة ، إذ يقول :«وإذا
عملت العرب شيئا مضمرا لم يخرج عن عمله مظهرا فى الجر