الصفحه ٣٧٠ :
سيّالا. ونرى تلميذه ابن جنى فى كتابه الخصائص يعترف دائما بأنه هو الذى
فتح له هذا الباب أو ذاك
الصفحه ٣٥٥ : وابن مالك ، وأول من نلقاه منهم ابن (٢) عقيل عبد الله بن عبد الرحمن المتوفى سنة ٧٦٩ للهجرة ،
وهو يعدّ فى
الصفحه ٢٩٨ : أن المضارع المتصل بنون النسوة باق على إعرابه وليس
مبنيا وهو فى الواقع يتابع السهيلى فى ذلك.
انظر
الصفحه ٣٢٨ :
البصرىّ الأصل الناشئ بالفسطاط ، وقد رحل إلى العراق ، فلقى الخليل بن أحمد
، وأخد عنه ، ولازمه
الصفحه ٥٧ : الفارسى ، واسمه عمرو بن
عثمان بن قنبر ، من موالى بنى الحارث بن كعب ، ولد بقرية من قرى شيراز تسمى
البيضا
الصفحه ٨١ :
أن قوله : (فَيَكُونُ) كلاما مستقلا لا مترتبا على الأمر. ومن هنا نرى سيبويه
يذكر فى الآية قرا
الصفحه ١١٥ :
وللجرمى بجانب
ذلك بعض آراء صرفية خالف فيها سيبويه ، منها أن سيبويه كان يرى أن وزن «كلتا» فعلى
مثل
الصفحه ١٣٣ : ء ، فيقال فى
النسبة إلى بنى حنيفة حنفى وإلى بنى ربيعة ربعى. وقال سيبويه إن حكم فعولة فى
النسب حكم فعيلة
الصفحه ٣٤٠ : نعم وبئس ، إذ تقول مثلا نعم العمر عمر بن
الخطاب (٩) وكان يقول إن أم المتصلة تفترق عن أم المنقطعة من
الصفحه ١٩ : إنهم كانوا يردون
بعض القراءات ويضعفونها ، كأن ذلك كان ظاهرة عامة عند نحاة البصرة مع أنه لا يوجد
فى كتاب
الصفحه ٢٤٦ :
ولا يكفى أن
ينسب ابن جنى وأبو على الفارسى أنفسهما فى البصريين ، لنعدهما حقّا منهم ، فإنهما
اتبعا
الصفحه ١٢٧ : (٣). وكان جمهور البصريين يذهب قبله إلى أن اسم لا النافية
للجنس إذا كان مثنى أو جمع مذكر ركّب معها وبنى ، كما
الصفحه ٣٥٧ :
من زيد ، بينما ذهب ابن عصفور إلى أنها بدل كل من كل (١). وذهب إلى أن «عوض» بنيت على الضم مع أنها
الصفحه ٢٩ : بها». ونحن نسوق طائفة من آرائه
التى تخالف آراء سيبويه وأستاذه الخليل ، من ذلك أن الخليل كان يرى أن
الصفحه ٣٠١ :
إلى أنه لا يجوز تقدم المفعول به على الفاعل إذا حصل لبس مثل «كلّم موسى عيسى». (١) وذهب مع أبى على