الصفحه ٢١٧ : النافية عمل ليس لسماع ذلك عن بعض العرب ولقراءة سعيد بن جبير : (إن الذين
تدعون من دون الله عبادا أمثالكم
الصفحه ٢٧١ : فى «المحتسب»
مرارا إزاء تحريك ما فيه حرف حلقى مثل جهرة وجهرة بتحريك الهاء قائلا إن الكوفيين
الصفحه ٣٥٨ : الإعراب لابن هشام. ومما أحصى له السيوطى تلميذه من
آراء أنه كان لا يسوّغ الإخبار بجملة ندائية مثل زيد يا
الصفحه ٣٥ : ، مثلها فى ذلك مثل ضمير الفصل (٣).
وأدته بحوثه
الواسعة فى بنية الكلمة وما لحروفها من أصالة وزيادة إلى أن
الصفحه ١٠٩ : وكتاب المثلث ، وهو مطبوع ، وكتاب ما خالف فيه الإنسان
البهيمة. وكانت له عناية بالذكر الحكيم والحديث
الصفحه ٣٣٠ : المضارعة ياء ، ولذلك تقول : ارمييت ولا تقول ارميوت .. وتبع
أبو العباس سنة الأخفش سعيد بن مسعدة فإنه كان
الصفحه ٣٢ : بن رافع باسطين فى ذلك أدلة قوية (٢) ، غير أنهم اتفقوا على أنه هو الذى رسم منهجه له ، لما
لاحظوه من
الصفحه ٩٤ :
الفصل الرابع
الأخفش الأوسط وتلاميذه
١
الأخفش (١) الأوسط
هو أبو الحسن
سعيد بن مسعدة ، فارسى
الصفحه ١٠٨ : المدارس
التالية.
٢
قطرب (١)
هو محمد بن
المستنير ، بصرى المولد والمربى ، وقد أقبل مبكرا على دراسة
الصفحه ٢٤٠ : تنحسر ظلال
المدرسة الكوفية بعد أبى بكر بن الأنبارى ، فقد ظلت تنقبض ، وتمتد فى الحين بعد
الحين. وكان مما
الصفحه ٢٧٧ : ، وفى رأينا أن أنبههم وأوسعهم شهرة الزمخشرى وابن الشجرى وأبو
البركات الأنبارى وأبو البقاء العكبرى وابن
الصفحه ٢٨٣ : ، وكثيرا ما يضمّ إلى مختاره عللا جديدة ، وقد ينفرد ببعض
الآراء على نحو ما مرّ بنا آنفا من ذهابه إلى أن كل
الصفحه ١٦٠ : ، فيجعل ذلك أصلا ، ويقيس عليه
حتى أفسد النحو» (٢). وقالوا إنه لقى عشيرة من بنى عبد القيس تسمى الحطمة
كانت
الصفحه ٣٦٩ :
من إعراب. ومع أنه كان يتسع ـ على هدى أستاذه ـ فى بسط ظلال السماع والقياس على الصيغ والعبارات نجده
الصفحه ٦١ : إلى ما يشبه نجوما قطبية ثابتة ظل النحاة بعده إلى
اليوم يهتدون بأضوائها فى مباحثهم ومصنفاتهم. ويمكن أن