الصفحه ٢٩٩ : (٣).
أما السّهيلى (٤) فهو أبو القاسم عبد الرحمن بن عبد الله الضرير صاحب
كتاب الروض الأنف فى شرح السيرة
الصفحه ٢١٩ : قراءة حمزة بن حبيب الزيات ، أستاذ الكسائى وأحد أصحاب هذه القراءات ،
للآية الكريمة : (إِلَّا أَنْ
الصفحه ٣٧١ : العصر الأيوبى
ويتكاثر أعلام النحاة فيها من مثل سليمان ابن بنين وابن معط وابن الرماح والسخاوى
وبهاء الدين
الصفحه ١٣٨ : أيمن فى مثل أيمن الله مرفوعة
بالابتداء وخبرها محذوف ، وذهب الزجاج إلى أنها حرف جرّ وقسم (٤). ومرّ بنا
الصفحه ٢٤ :
قصيدة مدح بها يزيد بن عبد الملك على هذا النمط :
مستقبلين
شمال الشام تضربنا
الصفحه ٣٤ :
صحّ ما ذكره المترجمون له ، كتابات فرعية كرسالة له فى معنى الحروف وثانية
فى جملة آلات الإعراب
الصفحه ٢٨٥ : سيبويه يذهب إلى أن الفعل فى مثل هذه الصيغة ماض أخرج
بلفظ الأمر والباء زائده مثلها فى كفى بالله (١). وعلى
الصفحه ٢٤٩ : حدّهم له بقولهم : «الاسم صوت موضوع دال باتفاق
على معنى غير مقرون بزمان» (٢). ولعل فى ذلك ما يدل على أن
الصفحه ٢٦٩ :
إعمالها يشوبه غير قليل من الضعف ، يقول تعليقا على قراءة سعيد بن جبير الآية
الكريمة : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٣٤٢ :
وأجمع النحاة أن مضافا إليه محذوفا فى مثل «قطع الله يد ورجل من قالها»
واختلفوا من أى الكلمتين حذف
الصفحه ٣٠٣ : لأن المبهم ما ليست
له حدود محصورة (٨). وكان يرى أن الجملة المفسرة محلها محل الجملة التى
تفسرها لأنها
الصفحه ٦٠ : أن سيبويه لم يضع له اسما يفرده به ، وربما أعجلته وفاته عن
تسميته كما أعجلته عن وضع مقدمة بين يديه
الصفحه ١٥٤ : سئلت)»
(٤). وبنى السيوطي على
هذا الخبر أنه واضع علم الصرف، والخبر لا يسنده كتاب وضعه في هذا العلم، وهو
الصفحه ٣٣٢ : مثله ، وكل من جاء بعده استمد منه.
وفى بعض
المراجع أن له كتاب «شرح سيبويه» مما يدل على أنه كان له على
الصفحه ٢٥٢ : البغداديين : ابن كيسان وابن شقير
وابن الخياط ، وأضاف أن له فى ذلك نصيبا إذ قال : «وأكثر ما أذكره من احتجاجات