الصفحه ١٣ : ، وقيل : بل هو عبد الرحمن (٣) بن هرمز ، وأكثر الناس على أنه أبو الأسود الدؤلى (٤).
وتضطرب
الروايات فى
الصفحه ٢٥ :
بل أيضا من الجاهليين على نحو ما سنرى عند تلميذه عيسى بن عمر. ولم يؤثر
عنه كتاب فى النحو ، وكأنه
الصفحه ١٤٠ : الأوقات والمواقف المناسبة ، وكانت فيه دقة حس ورقة
شعور ، ويقال إنه جاءه يوما بنى صغير له ، فأظهر من العطف
الصفحه ١٧٨ : المتكلم
فى بيت ضابئ (١).
ومن ذلك الآية
الكريمة : (إِنَّ الَّذِينَ
تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ عِبادٌ
الصفحه ٢٩٦ :
لا يجوز حذف المفاعيل الثلاثة فى باب أعلم لغير دليل (١). وكان يذهب مذهب السيرافى البصرى فى أن «غير
الصفحه ٢٤١ : مترجموه إن له مصنفا فى النحو سماه
المقدمة ، ومصنفا آخر باسم «اختلاف النحويين» وأكبر الظن أنه ناقش فيه
الصفحه ٢٩٥ : لَهُمْ إِلَّا ما أَمَرْتَنِي
بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللهَ) مصدرية وهى وما بعدها عطف بيان من الضمير فى (به
الصفحه ٢٨٠ :
باسم التبيان فى شرح الديوان إليه ، لما يردد شارحه فيه من أنه كوفى وعلى
مذهب الكوفيين (١).
ويعيش
الصفحه ١٥٩ :
الكسائي تتلمذ للخليل بن أحمد وأنه قرأ كتاب سيبويه على الأخفش، وقد رحل
الفراء إلى البصرة وتتلمذ على
الصفحه ١٧ :
من الحروف المهملة ، فقد ذكر الرواة أن الحجاج فى ولايته على العراق (٧٤ ـ ٩٥
ه) أمر نصر بن عاصم أو
الصفحه ٣٤٣ : ، وخاصة حين يعارض
ابن مالك ، ونراه يحكى عبارته حينئذ بصيغة قيل (٢) ، ومما عارضه فيه منحازا لابن مالك أن
الصفحه ٣٣٨ : مصر من الأندلس وخاصة محمد (٢) بن عبد الملك الشنترينى الذى قرأ عليه كتاب سيبويه ،
وكان للأندلسيين ـ كما
الصفحه ٣٦٦ :
وضع البصرة للنحو ، مصوّرا الأسباب التى دفعت إلى ذلك ، وكيف أن جهود أبى الأسود
الدّؤلى وتلاميذه إنما
الصفحه ٣٦١ : بنات فكره ، تقرّ بها عين الناظر. وربما كان أكثر من
عارضهم فى حاشيته أستاذه الحفنى ، وكانت له هو الآخر
الصفحه ٢١٣ : الاستقبال ومحض الجزاء لكسر إن وجزم بها كقول الله
جلّ ثناؤه : (فَلَعَلَّكَ باخِعٌ
نَفْسَكَ عَلى آثارِهِمْ