الصفحه ٢٩٠ :
ولا يلبث محمد (١) بن يحيى المهلبى الرّباحى الجيّانى المتوفى سنة ٣٥٣
للهجرة أن يفتتح عصر الاهتمام
الصفحه ٣٣٦ : البصرى القائل بأن المبتدأ
فى مثل «ضربى العبد مسيئا» لا خبر له (٤). وذهب مع الفارسى والسيرافى إلى أن عامل
الصفحه ٥٩ : درهم. ويظهر أنه لم تطب له الإقامة ببغداد فولى وجهه نحو
موطنه ، غير أن الموت عاجله فى شيراز ، وقيل فى
الصفحه ٣١٩ : (٣). واختار رأى أستاذه الشلوبين فى أن إلا فى قوله تعالى :
(لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا
الصفحه ١٥٥ : نرى «فايل» ناشر هذا الكتاب لأول مرة, يزعم في مقدمته له
أن الكوفة لم تؤسس لنفسها مدرسة نحوية خاصة وأن
الصفحه ٣٠٤ : مرادفة أحيانا لإلا ، أخذا من قول سيبويه فى تفسير «والله
لا أفعل إلا أن تفعل» المعنى حتى أن تفعل (١). ومن
الصفحه ٣٣٩ :
وقال : إن هذا الفرق لم يقل به أحد وإن السيرافى صرّح بأن قولهم : «يأتينا
صباح مساء وصباح مسا
الصفحه ٣٣٥ : للاستئناف (٢). وقد أنكر رأيه فى أن الباء لها متعلق فى قوله جلّ شأنه
: (أَلَيْسَ اللهُ
بِأَحْكَمِ
الصفحه ٤٠ : لا يريدون أن يخبروا من لا يدرى بأنهم من بنى فلان وإنما يذكرون
ذلك افتخارا ، ويعلّق على قول أمية بن
الصفحه ١٨٧ : شاذتان
شذوذا شديدا أما الأولى فروايته أن من العرب من يجزم بأن الناصبة للمضارع ، إذ ذكر
أن بعض بنى صباح من
الصفحه ٣٦٠ : أن المضارع حين يتصل بنون الإناث يصبح مبنيّا بلا خلاف ، يقول : «وليس
كما قال فقد ذهب قوم منهم ابن
الصفحه ٢٩١ : واللغويين الذى يتردد ذكره فى هوامش هذا الكتاب ، وله
مصنف فى النحو سماه «الواضح». وأبو عبد الله (٣) محمد بن
الصفحه ١١٢ :
النحاة. ويذكر أنه قدم أصبهان مع فيض بن محمد عند منصرفه من الحج ، فأعطاه يوم
مقدمه عشرين ألف درهم ، وكان
الصفحه ٢١٦ : معروفة للعرب فى تعبيرهم ، واستشهد
له بقول بعض الشعراء :
إن سراجا
لكريم مفخره
تحلى
الصفحه ٢٧٨ :
بألف مقصورة (١). وذهب إلى أن «إذ» فى مثل : «فبينما العسر إذ دارت
مياسير» زائدة ، وكان سيبويه يذهب