الصفحه ٦٧ : غدا» فمعناه وعمله مثل «هذا
يضرب زيدا غدا» ، ويذكر أن اسم الفاعل قد يضاف إلى ما بعده ، وحينئذ تحذف نونه
الصفحه ٢٣٠ :
غير أن ضعف
الحجة عند ثعلب ينبغى أن لا يستر عنا قيمته الحقيقية فى تاريخ النحو الكوفى ، فقد
شهد له
الصفحه ٧ : من النحاة
المجلّين ، حتى لنرى ابن مضاء القرطبى يريد أن يصوغ النحو صياغة جديدة تخلو من
نظرية العوامل
الصفحه ١٢١ : ويضيع ، وكان المازنى يرى أن يردّ المحذوف ، فيقال هو يئر
ويويضع ، لأن أصل هار هائر وخففت ، وأصل يضع يوضع
الصفحه ١٤٦ : حد أن سيبويه هو الإمام المتبوع وأن كتابه
هو العَلم المنصوب، مما جعله يتصدى في مواطن كثيرة للرد على
الصفحه ٢٥٧ : ـ رحمهالله ـ من هذا الموضع على ما أذكره وأبسطه لتتعجّب من حسن
الصنعة فيه» (١) ويأخذ فى بيان أن الأصل فى الفعل
الصفحه ٣٤٧ :
جعلهم يقولون إنه أنحى من سيبويه! وخلّف فى العربية مصنفات كثيرة ، من
أهمها كتاب «مغنى اللبيب عن كتب
الصفحه ٨ : تعليم الناشئة ، وهى حرية بكتاب مستقلّ. والله أسأل أن
يلهمنى السّداد والإخلاص فى الفكر والقول والعمل
الصفحه ٩٣ : ء (٤) فوارده أن يرى فيه نحوا مما رأوا ويحذوه على أمثلتهم
التى حذوا ، لا سيما والقياس إليه مصغ ، وله قابل ، وعنه
الصفحه ٣٦٣ : ، ويصرح بذلك فى مقدمته له. ونراه يستعرض
أهم ما ألفه الفقهاء فى هذا الموضوع. قائلا إنه وضع كتابه فى العربية
الصفحه ٣٧٢ : له أيضا ، والأشمونى شارح الألفية ، والصبان وله حاشية
على هذا الشرح. ويستمر نشاط هؤلاء الشراح فى العصر
الصفحه ٧١ : العرب فى بعض أمثالهم : «كليهما وتمرا»
أى أعطنى كليهما وتمرا (٧) ، وقول الله جلّ وعزّ : (انْتَهُوا
الصفحه ٢٠١ : ،
فانصب ما أتاك على هذا المثال ما أضيف إلى شىء له قدر ، كقولك عندى قدر قفيز (٤) دقيقا ، وقدر حملة تبنا
الصفحه ٢٦٣ :
مفعولان به ، وتوسط الفارسى ذاهبا إلى أن «فى» حذفت ، فنصبا على المفعولية
اتساعا وتجوزا (١). وذهب
الصفحه ٣٤٩ :
إذ ذهبا إلى أنها باقية على إعمالها عمل كان ولكن قلب الكلام فجعل المخبر
عنه خبرا وبالعكس (١) وواضح