الصفحه ٨٦ :
وكل هذه
التعليلات فى الصفحات الأولى من الكتاب ، إذ لم نتجاوز حتى الآن الصفحة السابعة
فيه ، وبذلك
الصفحه ١٦٤ : المترجمون له إنه كان
__________________
(١) المغنى ص ٣٢٤
والهمع ٢ / ١٣٧.
(٢) مجالس ثعلب ص ١٥٠
، ٢٣٦
الصفحه ٣٥٣ : حيان ، ومما اختاره من
آراء الأول أن «لن» قد تأتى للدعاء ، والحجة فى ذلك قول الأعشى :
لن تزالوا
الصفحه ٦٤ :
والمفرد رفع وهو فى موضع اسم منصوب (١)» وقوله فى باب التصغير مصوّرا له فى أمثلته أو صيغه : «هذا
باب
الصفحه ٨٤ : فى الأفعال الخمسة : يفعلان
وتفعلان ، ويفعلون وتفعلون ، وتفعلين ، ويقول إن نون هذه الأفعال علم الرفع
الصفحه ١٤٧ : ، فليس هنا شيء علله النحاة
إلا وتذكر عللهم فيه، وتضاف إليها علل جديدة، وما لم يعللوه حاول جاهدا أن يجد له
الصفحه ١٦٥ : وجدالهم الواسع مع البصريين
مما ينقض الزعم السالف نقضا.
ومعنى ذلك أنه
ينبغى أن نحذر مبالغات المتشيعين
الصفحه ٢٢١ : يجوّزون هذا الفصل بينهما إلا بالظرف والجار والمجرور ،
ومن هنا استشكل الفراء على القراءة ، وحاول أن يجد
الصفحه ٢٦٧ : ، وما يجرى فى حروفها من تلاؤم يؤدى إلى جمال الجرس. وطبع له كتاب التصريف
الملوكى ، وهو كتاب يتناول هذا
الصفحه ٢٧٩ : له فى مصر كتاب إعراب القرآن والقراءات فى جزأين ، وهو من
صفحاته بل سطوره الأولى يجرى فى إعراب الألفاظ
الصفحه ٥٢ :
«زعم الخليل
أنهم نصبوا المضاف نحو يا عبد الله ويا أخانا والنكرة حين قالوا يا رجلا صالحا حين
طال
الصفحه ١٠٠ : : (وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ) بالجر عطفا على الضمير المجرور بالباء ، وأبى الأخفش
الصفحه ٢٣٤ : ، وأباه الفراء مع العلم وهو جائز .. وكل ما كان
فيه الوقت فجائز أن يحذف الفعل معه ، لأن الوقت القريب يدل
الصفحه ٣٢٢ :
لا يجدى شيئا ولا ينبغى أن يتشاغل به» (١). ويعقّب على وجوه الخلاف السبعة فى رافع المضارع بقوله
الصفحه ٥٦ : التمارين عن أستاذه فى علم الصرف ، ويكفى أن نضرب مثلا لذلك
، يقول : «وسألته كيف ينبغى له أن يقول : أفعلت فى