الصفحه ٣٢٥ : مالك كان يجوّز ـ تبعا لابن جنى والزمخشرى ـ أن تبدل الجملة من المفرد كقول بعض الشعراء :
إلى الله
الصفحه ٢٥٩ :
ولعلنا لا نغلو
إذا قلنا بعد ذلك إن أكثر الأصول التى اعتمدها ابن جنى فى كتابه الخصائص إنما
استمدها
الصفحه ٢٦٠ : مَساكِينَ) وقوله : (مِنْ شَجَرَةٍ
مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ) وكان البصريون يؤولون مثل ذلك على أنه بدل ذاهبين
الصفحه ١٩٠ : بنا فى غير هذا الموضع ـ أن عامل الرفع فى الفاعل هو الإسناد أى إسناد الفعل له
، وذهب إلى أن العامل فى
الصفحه ٢٠٢ : » التى كان ينبغى أن
تتقدمها ، ولذلك لا تجتمعان. وذهب الفراء إلى أنها اختزال من كلمة «يا الله أمنّا
بخير
الصفحه ١٠٣ : استعير له ضمير الجر فى لولاى
ولولاه (٦). وكان سيبويه يرى أن كيف ظرف دائما فموضعها عنده النصب
، وكان
الصفحه ١٤١ : حديث الشرط فى نحو إن قمت قمت جئت بلفظ
الماضى الواجب تحقيقا للأمر وتثبيتا له ، أى أن هذا وعد موفّى به لا
الصفحه ٧٩ : اليمين
وفعل القسم وما بعدهما مثل والله أن لو فعلت لفعلت ، وأقسم أن لو جئت لجئت (٧). وكان يسمى حروف الجر
الصفحه ٢٢٩ : ، فقال معترضا عليه : «يلزم ثعلبا أن يقال له : كيف صارت
الألف بدلا من ضمتين وليست الضمة من حيز الألف ولا
الصفحه ٩٧ : زيدا قائم (٢) ، وفى أن من معانى لعل التعليل كما فى الآية الكريمة : (فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً
الصفحه ١٢٩ : إن
ومعموله إذا كان ظرفا أو جارا ومجرورا ، مثل إن زيدا لبك لوائق ، وإنك لبحمد الله لناجح
(٤) ، والتكلف
الصفحه ١٨٤ :
فى إنّ الكسر حين تقع جوابا لقسم مثل «والله إن محمدا مسافر» لكثرة ذلك فى
السماع عن العرب ، وخالفهم
الصفحه ١٨٥ : يعربون ضمير الفصل
فى مثل «محمد هو الشاعر» على أنه لا محل له من الإعراب ، وذهب الكسائى إلى أن محله
محل ما
الصفحه ٢٠٠ :
نظن أنه هو أيضا الذى ذهب إلى أن الظرف الواقع خبرا فى مثل «محمد عندك»
منصوب على الخلاف
الصفحه ٢٢٠ : : (وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ) وقال نصب الأرحام يريد واتقوا الأرحام أن تقطعوها ، ثم