الصفحه ١٣٧ : ، وذلك أن الفعل لا يكون له أكثر من فاعل واحد ، وقد
يكون له مفعولات كثيرة ، فرفع الفاعل لقلته ونصب المفعول
الصفحه ٣٦٤ :
وإثباتها نفى له ، وشاع ذلك على الألسنة .. والتحقيق أنها كسائر الأفعال نفيها نفى
وإثباتها إثبات إلا أن
الصفحه ٣٨ : والنصب حين قلت كان أخاك زيد
، إلا أنه ليس لك أن تقول «كأن أخوك عبد الله» تريد كأن عبد الله أخوك لأنها لا
الصفحه ٢٢٣ : يدلوا
برأى يخالفها بوجه من الوجوه. ونرى الفراء نفسه يتوقف بإزاء الآية : (فَما آتانِيَ اللهُ) ويقول إنه
الصفحه ٧٨ : ينتصب على غير معنى واحد ، وكل ذلك على إضمار أن ، إلا أن
المعانى مختلفة ، كما أن «يعلم الله» يرتفع كما
الصفحه ١٩٩ : إن لم أقتلك أو تذهب نفسى» ويقولون : «والله لأضربنّك أو تسبقنّى فى الأرض»
فهذا مردود (معطوف) على أول
الصفحه ١٨٠ : القوم» وسمع الكسائى :
خلا الله لا
أرجو سواك وإنما
أعدّ عيالى
شعبة من عيالكا
الصفحه ٧٤ :
زيد» أى «من أنت كلامك زيد» ، فتركوا إظهار الرافع (١) ، يريد إظهار المبتدأ ، وقول الله جلّ وعزّ
الصفحه ١١٠ :
يبطئون وفى كثرة الحروف المتحركة يستعجلون وتذهب المهلة فى كلامهم ، فجعلوا الحركة
عقب الإسكان. وقيل له
الصفحه ٢٦٦ : رثاه رثاء رائعا
احتفظ به القفطى فى إنباه الرواة. وأتاحت له تلك الرفقة أيضا أن يحظى برعاية
البويهيين وأن
الصفحه ١٩٨ : ومنصوب ، ويقول إن المنصوب ينصب بخلوه من العامل
، كما نصب خبر كان ، أى لعدم وجود رافع له يرفعه (٣) ، ولعل
الصفحه ٦٥ : فيه أو بعبارة أدق فى ظرفى الزمان والمكان (١). ويذكر عمله فى المجرور عن طريق الجار (٢) ، ويلاحظ هنا أن
الصفحه ١٢٤ :
واللغة ، وسرعان ما اصطدم بثعلب زعيم مدرسة الكوفة لعصره ، وكثرت بينهما
المناظرات ، وكتب له فيها
الصفحه ١٣١ : الله
ولا واغل
وقال المبرد :
ليست هذه هى الرواية الصحيحة للبيت إنما روايته الصحيحة فى مطلعه هى
الصفحه ٨٩ :
وكأنه يرى نقصا فى قياس الحجازيين لها على ليس إذ لا يكفى أن تكون بمعناها
، بل لا بد لما يعمل الرفع