الصفحه ٧٣ :
فقد أراد وكلّ
نار ، ومن هنا قال إن لفظة نار مجرورة بكل أخرى مقدرة وليست معطوفة على امرئ ، حتى
لا تكون
الصفحه ٢٢٦ : حسب مشيئته أن جعل له راتبا سنيّا. وكان ثعلب مقترا
على نفسه مما جعله يتوفى لسنة ٢٩١ عن ثروة كبيرة
الصفحه ٢٣٦ :
اللهُ
لِيُبَيِّنَ لَكُمْ) (وقال فى موضع آخر : (وَاللهُ يُرِيدُ أَنْ
يَتُوبَ عَلَيْكُمْ) والعرب
الصفحه ٨٣ : إن عبد الله ليفعل كما تقول
إن عبد الله لفاعل فيما تريد من المعنى. وأيضا فإنك تلحق به لام الابتدا
الصفحه ٢٣٥ : أنه كان يقول بأن اللام الناصبة للمضارع إنما تنصبه لقيامها مقام أن الناصبة له
، أو بعبارة أخرى لنيابتها
الصفحه ٥٠ : عن الألف واللام فمن ثم لم يدخلوهما فى هذا (أى
فى اسم الإشارة) ولا فى النداء ، ومما يدلك على أن يا رجل
الصفحه ١٢٠ : العالم قولا متقدما
فللمتعلم الاقتداء به والانتصار له والاحتجاج لخلافه إن وجد إلى ذلك سبيلا» (١). ونحن
الصفحه ٢٨٤ : إليها. ويكفى أن نرجع إلى
المفصل فسنراه يضع كتاب سيبويه نصب عينيه ، حتى ليصبح ملخصا له أحيانا على نحو ما
الصفحه ١٣٩ : التالى
لها مثل «زيد يقوم عمرو إن قام» (٢). وجوّز أن تدخل لام الابتداء بعد إن على الخبر ومعموله
التالى له
الصفحه ٣٠٧ : «إن» يجوز فيها الكسر
والفتح إذا تلت مذ ومنذ مثل «ما رحلت إلى هذا البلد مذ أو منذ أن الله خلقنى
الصفحه ٤١ : وهى تحذف قياسا مع أنّ وأن
وصلتهما فى مثل قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ
الصفحه ١٥٨ : استطاعت أن تشق لنفسها
مذهبا نحويا جديدا ، له طوابعه وله أسسه ومبادئه.
وإذن فمن الخطأ
أن يرى معاصرٌ
الصفحه ٢٠٧ : الفعل الأول فاعله محذوف ولا فاعل له ،
وذهب البصريون إلى أن محمدا
__________________
(١) معانى القرآن
الصفحه ٢٠٦ :
على نية الإضافة إلى مقدر مثل المضاف إليه (١).
وكان يذهب إلى
أن «كان» يليها فاعل مرفوع وحال منصوب
الصفحه ٤٥ : وعزّ : (قُلْ أَفَغَيْرَ اللهِ تَأْمُرُونِّي
أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجاهِلُونَ) فإن ظاهر العبارة أن غير